- - المرشحون المثاليون لزراعة الشعر
- - أولاً: العمر المناسب
- - ثانياً: المنطقة المانحة المناسبة
- - ثالثاً: درجة تساقط الشعر
- - رابعاً: الحالة الصحية العامة
- - خامساً: التصورات الواقعية
- - سادساً: العوامل النفسية
- - المرشحون المثاليون لزراعة الشعر مع تركيا لاكشري كلينك
من هم المرشحون المثاليون لزراعة الشعر؟ من أهم المؤهلات امتلاك منطقة مانحة بحالة جيدة تستطيع من خلالها الحصول على بصيلات شعر حيوية، بالإضافة لمرحلة الصلع أو تساقط الشعر وحتى العامل المسبب لتساقط الشعر لديك وغيرها من العوامل.
في هذا المقال التالي ستحصل على الإجابة عن سؤالك: من هم المرشحون المثاليون لزراعة الشعر؟ لتملك فكرة كافية عن إجراء زراعة الشعر وتتخذ القرار المناسب بالتعاون مع الطبيب.
المرشحون المثاليون لزراعة الشعر
أصبح بإمكان الجميع الحصول على شعرٍ طبيعي والتخلص من الصلع بعملية زراعة الشعر المتقدمة! بفضل تطور الطب وتقنيات زراعة الشعر الحديثة توسعت الخيارات المتاحة لعلاج مختلف أسباب تساقط الشعر، وعلى الرّغم من ذلك لا بدّ من توافر بعض المعايير التي تؤهل لزراعة الشعر ألا وهي:
أولاً: العمر المناسب
بإمكانك التفكير بزراعة الشعر إن كنت تعاني من الصلع بعد تجاوز سن 25 ويعود السبب في ذلك إلى ثبات تراجع الشعر نسبياً في ذلك السن مما يساعد الطبيب على تحديد التقنية المناسبة واقتراح الحلول التي تلبي رغبتك.
أما في حال تقدم السن أي ما يتجاوز 65 قد تواجه بعض المصاعب كالحالة الصحية غير المستقرة التي قد تتداخل مع مراحل الإجراء أو المواد المستخدمة، في حين أن السن الصغير قد يترافق مع تغيرات هرمونية مستمرة تعرقل إجراء زراعة الشعر.
ثانياً: المنطقة المانحة المناسبة
من أهم المعايير التي يجب الانتباه لها وفحصها جيداً هو نوعية المنطقة المانحة لبصيلات الشعر، حيث يقوم مبدأ زراعة الشعر على جمع هذه البصيلات الحيوية وإعادة زرعها في مناطق الصلع أو تساقط الشعر، لذلك فإن نجاح زراعة الشعر بالكامل يعتمد على صحة هذه المناطق.
من أهم المناطق المانحة في الجسم مؤخرة الرأس الأقل استجابة للتغيرات الهرمونية المسببة للصلع لدى الرجال والنساء، يأتي بعدها منطقة الذقن أو الشارب للرجال ومن ثم شعر الجسم وفي حالات أقل شعر العانة مع مواجهة تحديات كثافة الشعر ونوعيته وصفاته الفيزيائية المختلفة عن شعر الرأس.
ثالثاً: درجة تساقط الشعر
في أي مرحلة أنت من تساقط الشعر أو الصلع الوراثي أو الثعلبة؟ بإمكانك الحصول على الإجابة عن هذا السؤال أثناء الاستشارة، وعامةً يصنف تساقط الشعر الوراثي وهو السبب الأكثر شيوعاً الذي يستدعي زراعة الشعر لدى الرجال على الشكل التالي:
- المرحلة 1 لا يحدث أيّ تساقط للشعر أو يكون خفيفاً غير ملحوظ.
- المرحلة 2 يحدث تساقط خفيف للشعر في منطقة الصدغين "المنطقة بين الأذنين والجبهة"
- المرحلة 3 يحدث تراجع عميق في خط الشعر حول منطقة الصدغ ويأخذ خط الشعر شكل "M" أو "U".
- المرحلة 4 يحدث تراجع عميق جداً في خط الشعر مع فقدان الشعر في منطقة التاج.
- المرحلة 5 يستمرّ تراجع خطّ الشعر ليُشكل بقعة صلعاء في منطقة التاج.
- المرحلة 6 يضعفُ أو يختفي الشعر الموجود بين الصدغين والتاج.
- المرحلة 7 لا يوجد شعر في منطقة أعلى الرأس، مع وجود شريط رفيع من الشعر حول جانبي الرأس.
أما فيما يخص الصلع الوراثي لدى النساء فيكون كما يلي:
- المرحلة 1 بدء تساقط الشعر بصورة خفيفة في فروق الشعر مع بقاء مقدمة الرأس كما هي.
- المرحلة 2 ازدياد تساقط الشعر في مناطق الفروق بالإضافة لبدء فقدان كثافة الشعر في مقدمة الرأس.
- المرحلة 3 ترقق شديد في منطقة التاج ووسط الرأس مع ظهور فروة الرأس بصورةٍ واضحة، كما يبدأ الشعر المتبقي بفقدان الجودة ويصبح أكثر هشاشة وضعفًا.
تعتبر المراحل "2-5" لدى الرجال هي المثلى لاتخاذ إجراء زراعة الشعر، بينما تعد المرحلة 2 المناسبة لدى النساء.
رابعاً: الحالة الصحية العامة
من الضروري أن تكون بحالة صحية عامة جيدة قبل اتخاذ القرار بزراعة الشعر لتجنب حدوث أية آثار جانبية أو اختلاطات ومن أهم موانع إجراء زراعة الشعر لأسباب صحية:
- السكري غير المضبوط.
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- اضطرابات النزيف.
- التهابات فروة الرأس والأمراض الجلدية المزمنة.
- أمراض المناعة الذاتية غير المضبوطة.
- الحمل والرضاعة.
- تناول أدوية معينة.
خامساً: التصورات الواقعية
تتجاوز نسبة نجاح زراعة الشعر 98% ولكنها رحلة طويلة الأمد تأخذ 3 - 6 شهور حتى تحظى بالنتائج التي ترغب بها، وقد يعتبر طول فترة الحصول على النتائج عائقاً للبعض لذلك لابد من امتلاك تصور واقعي عن رحلة زراعة الشعر بالكامل.
بالإضافة لذلك، لابد من وعيك الكامل ببعض الآثار الجانبية المترافقة مع الإجراء كالنزيف والوذمة والألم البسيط، فمن الضروري التحدث مع الطبيب والسؤال عن جميع المخاوف والتوقعات قبل إجراء زراعة الشعر كي تحصل على النتائج التي ترغب بها.
سادساً: العوامل النفسية
تلعب العوامل النفسية دوراً أساسياً في زراعة الشعر ونجاحها، فالتوتر والقلق من أبرز مسببات تساقط الشعر لذلك لابد من السيطرة عليهما قبل اتخاذ القرار بزراعة الشعر، بالإضافة لتسليط الضوء على أن زراعة الشعر ليست مهرباً من القلق والاكتئاب ولابد من معالجة جميع هذه المشاكل النفسية قبل زراعة الشعر.
المرشحون المثاليون لزراعة الشعر مع تركيا لاكشري كلينك
إن أبرز ما نلتزم به هو الشفافية والمصداقية وذلك بشهادة الجميع، فخلال موعدك مع الأخصائي بديع تيبي في زراعة الشعر لدى تركيا لاكشري كلينك يجري لك عدة فحوصات ويتأكّد من كونك مرشحاً مثالياً لزراعة الشعر، مع اختيار التقنية الأفضل بين DHI و FUE والبيركوتان، هدفنا مساعدتك واختيار الحل الأنسب لك.
الصلع محبط… لكن أصبح بإمكانك تغيير هذا الواقع اليوم مع تركيا لاكشري كلينك! نضع خبرات فريقنا الطبي بين يديك كي تحصل على الجودة الطبية المثالية التي تسعى لها، احصل على استشارة مع الأخصائي يلماز بارلاك الرائد في مجال زراعة الشعر في تركيا لمعرفة خياراتك المتاحة!
يختارنا الآلاف سنوياً من جميع أنحاء العالم لزراعة الشعر! اتصل بنا اليوم واحصل على استشارة مجانية عن بعد للإجابة عن جميع استفساراتك!
تحرير فريق أطبّاء تركيا لاكشري كلنيك©
المصادر