- - تجربتي مع عملية تجميل الأنف في تركيا
- - قراري الأولي وتجربتي مع عملية تجميل الأنف
- - كيف واجهتُ الخوف من عملية تجميل الأنف بثقة؟
- - الترتيبات والخدمات الشاملة من لحظة التواصل حتى الوصول
- - تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر هل كانت ممكنة أم لا؟
- - مراحل العملية خطوة بخطوة من التحضير حتى الاستيقاظ
- - أيام التعافي الأولى والرعاية المستمرة خلال فترة النقاهة
- - النتيجة النهائية وثقتي بنفسي بعد انتهاء التورم
- - لماذا أنصحك بإجراء عملية تجميل الأنف في تركيا؟
- - توصياتي لكم من خلال تجربتي مع عملية تجميل الأنف
ها أنا أحدّثكم اليوم عن تجربتي مع عملية تجميل الأنف .. لطالما لم أكن راضيةً عن شكل وجهي الذي دفعني للتفكير خلال 4 سنوات الأخيرة في اجراء عملية تجميل الأنف في تركيا، والسبّب أنّه كان يشكّل عقدةً نفسيةً بالنسبة لي، ليس مظهر أنفي نفسه هو ما يزعجني، لأنّني أعلم أني لا أملك أبشع أنف في العالم!
بالفيديو تشاهدين تجربة حقيقية لعملية تجميل الأنف مع إجراء وظيفي كذلك .. تابعي التفاصيل:
تجربتي مع عملية تجميل الأنف في تركيا
كأيّ شخص في مقتبل العمر يهتمّ بجماله وبمظهره أمام الآخرين، لم أستطع تجاهل شكل أنفي المزعج، وكان التفكير بإجراء عملية تجميل لأنفي لا يفارقني حتّى أخذت القرار بعد تفكيرٍ عميق وبحثٍ واسع لأتوّصل إلى أن تركيا لاكشري كلينك هي الوجهة الأمثل لي، وها أنا اليوم أحدّثكم حول تجربتي مع عملية تجميل الانف.
لم يكن اختيار عيادات تركيا لاكشري أمراً عشوائياً خاصةً وأنّي من بلد آخر، في البداية أخذت بالبحث عن أفضل بلد لإجراء هذه العملية ونسب النجاح، وكان ضوء تركيا لا يفارق كافة طرق البحث، وبعدها بدأت تفاصيل البحث عن أفضل عيادة وأمهر طبيب وأفضل الأسعار لإجراء عملية تجميل الأنف حتى استطعت أخيراً الوصول لوجهتي، تابعو معي لتعرفوا ماذا حدث بالتفصيل.
قراري الأولي وتجربتي مع عملية تجميل الأنف
أنا ب.م عمري 26 عاماً، عندما قررت السعي لتغيير شكل أنفي، كانت تجربتي في تركيا في عام 2024 مع لاكشري كلينك هي نقطة التحول الحقيقية للحصول على النتيجة التي طالما تمنيتها، وحتى لو عاد في الزمن فسأكرر اختياري لهذه العيادات ذات السمعة الطيبة والتاريخ الطبي العريق.
منذ البداية شعرت بالارتياح والثقة بفريق عمل لاكشري كلينك، وبعد تواصلي معهم وفّروا لي استشارة مجانية عن بعد، ثمّ زودوني بكافة التفاصيل ومنحنوني الثقة بهم والدعم الشخصي لذلك عزمت على التوجه لتركيا! لم تكن مهمّة صعبة فهم وفروا لي برنامج متكامل منذ قدومي للبلاد حتى قبلها، إلى أن غادرت تركيا.
تم تحديد موعد عمليتي في إبريل من عام 2024، كنت محدوداً في الوقت كوني أرغب بزيارة تركيا في إجازة العيد للاستمتاع بمظهرها وإجراء العملية في ذات الوقت، وعلى الرغم من أن تواصلي معهم كان خلال فترة قصيرة قبل العيد إلا أنهم تعاونوا معي لإيجاد موعد وحجز يتناسب مع رغبتي وإمكانياتي.
خلال المدة القصيرة التي تسبق سفري لنقل بأني أدمنت القراءة حول عمليات تجميل الأنف في ظل توفر منصة شامل للعيادات توفر كافة المعلومات التي قد أتساءل عنها، كذلك شاهدت فيديوهات يوتيوب وصور لأشخاص قبل وبعد العملية! هذا دفعني أكثر نحو هذه الخطوة.
أنفٌ مثاليٌّ كما تحلمين تماماً .. شاهدي الفيديو:
كيف واجهتُ الخوف من عملية تجميل الأنف بثقة؟
بالتأكيد رافقني الخوف من عملية تجميل الأنف الذي قد يواجه أيّ شخص يُقبل على خطوة جراحية تُغيّر ملامحه، لكن منذ البداية خفّ هذا التردّد تدريجياً بفضل طريقة تعامل فريق لاكشري كلينك معي، إذ شعرت بالراحة والثقة منذ تواصلي الأول معهم، حيث قدّموا لي استشارة مجانية عن بُعد، زوّدوني خلالها بكافة التفاصيل الدقيقة، ومنحوني دعماً شخصياً جعلني أُوقن بأنني في أيدٍ أمينة.
قرار التوجّه إلى تركيا كان نابعاً من شعور داخلي بأن التجربة هذه ستكون بداية جديدة، خصوصاً مع توفيرهم برنامجاً متكاملاً يشمل تفاصيل الرحلة منذ لحظة القدوم وحتى مغادرتي البلاد، وبذلك لم يتركوا مجالاً لأي قلق أو ارتباك، ما خفف من وطأة الخوف الذي كنت أشعر به.
للأمانة إنّ كل معلومة حصلت عليها من خلال المنصة الشاملة التي زوّدتني بها العيادة، وكل صورة أو فيديو شاهدته، كان بمثابة خطوة إضافية نحو الثقة والطمأنينة، حتى دخلت غرفة العمليات بلا أي تردد.
الترتيبات والخدمات الشاملة من لحظة التواصل حتى الوصول
صراحةً .. لم أكن أتوقّع أن تُصبح تجربتي واحدة من بين تجارب عمليات تجميل الانف التي تُكتب بتفاصيلها، لأنني شعرت حقاً وكأن كل خطوة مدروسة ومحسوبة بدقّة، وقد وفّر لي فريق العياداة كل ما أحتاجه من دون أن أطلب، بدءاً من الجدول الزمني وصولاً إلى الاستقبال والتنقل والإقامة والرعاية الطبية الكاملة
لم تكن مهمّة تنظيم رحلتي إلى تركيا أمراً أعاني منه أو أنشغل به، فقد تكفّلوا بكل تفاصيلها، وهذا منحني شعوراً داخلياً بالثقة والرّاحة قبل أن أصل حتى، ما جعلني أركّز فقط على الجانب الصحي والطبي من الرحلة، وأتجاوز أي قلق كان بإمكاني أن أشعر به لو كنت وحدي في الترتيب لكل هذه التفاصيل.
رغم ضيق الوقت ورغبتي في إجراء العملية خلال إجازة العيد، فقد تعاونوا معي بمرونة مذهلة ووجدوا لي موعداً مناسباً تماماً لطبيعة سفري وظروفي، وهذا لم يكن مجرّد ترتيب تقني، بل كان دليلاً على أنني أتعامل مع طاقم يفهم احتياجات مريضه ويسعى فعلاً لتقديم تجربة علاجية راقية من اللحظة الأولى.
كل هذا التنظيم المسبق والتواصل المحترف جعلني أدخل في أجواء العملية بثقة عالية جداً، فقد كانوا معي خطوة بخطوة، ولم أشعر للحظة أنني أواجه الأمور بمفردي، بل كنت مطمئناً بأن هناك فريقاً يهتم بي فعلاً، ويسعى إلى تقديم تجربة علاجية متكاملة بمقاييس عالمية.
اللقطات في الفيديو التالي هي بعد إجراء العملية مباشرةً ومن داخل الغرفة كذلك!
تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر هل كانت ممكنة أم لا؟
قبل اتخاذ قراري النهائي كنت أتساءل كثيراً عمّا إذا كانت تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر ممكنة بدلاً من الإجراء الجراحي الكامل، فقد قرأتُ كثيراً عن هذا النوع من التقنيات الحديثة وشاهدت مقاطع ترويجية تصوّر العملية بأنها أبسط وأسرع وأقل ألماً، لكن عند التواصل المباشر مع الدكتور باريش جيليك قدّم لي تقييماً دقيقاً لحالتي وأوضح لي أن نوع تشوه الأنف الموجود يتطلّب تدخلاً جراحياً تقليدياً للحصول على النتيجة التي أتمناها.
شرَح لي الطبيب الفروقات بين الجراحة الكاملة وتقنية الليزر، وأكّد لي أن الليزر يُستخدم غالباً في الحالات البسيطة أو لأغراض تعديل سطح الجلد أو فتح الممرات الأنفية الضيقة، لكنه لا يكون فعالاً في إعادة تشكيل العظام والغضاريف بشكل جذري كما في حالتي.
لذلك لم أُجرِ العملية بالليزر، بل خضعت للجراحة الكاملة تحت التخدير العام، ورغم ذلك شعرتُ براحة لم أكن أتوقّعها، والفضل في ذلك يعود لمهارة الطبيب والخبرة الطويلة التي يمتلكها، فقد استيقظتُ بعد العملية دون أن أشعر بثقل أو خوف، بل بدا الأمر وكأنني كنت نائمةً قليلاً فقط، وعندما استعدتُ وعيي أدركت أنني أنهيت أخطر جزء في التجربة بكل سلام.
مراحل العملية خطوة بخطوة من التحضير حتى الاستيقاظ
تجربتي مع عملية الجيوب الأنفية وتجميل الأنف كانت مزيجاً من التنظيم الدقيق والرعاية العميقة التي بدأت منذ لحظة وصولي إلى تركيا، بعد إجراء الاستشارة الأولية وتحديد موعد العملية، خضعت لسلسلة من الفحوصات الطبية الشاملة التي هدفت إلى التأكّد من استعدادي الكامل من الناحية الجسدية والنفسية للخضوع للتخدير العام والجراحة.
الفريق الطبي أوضح لي الخطوات بشكل مفصل، واطّلعت على التعليمات الخاصة بما قبل العملية، بما في ذلك الأنظمة الغذائية المؤقتة، والأدوية التي يجب أن أتجنبها، والتحضيرات الضرورية قبل يوم الجراحة، وكل هذه الأمور جعلتني أدخل غرفة العمليات من دون أي قلق لأنني أعلم تماماً ماذا سيحدث لاحقاً.
لحظة دخولي غرفة العمليات لم تكن مرعبة كما تخيّلت، بل على العكس تماماً، فقد كان التعامل إنسانياً واحترافياً إلى أقصى درجة، وضمن بيئة طبية مجهّزة بأحدث التقنيات، شعرت بأن كل شيء يسير وفق خطة دقيقة، وأذكر أن الطبيب المتخصص أجرى لي تخديراً عاماً بسلاسة مذهلة، وما هي إلا لحظات حتى بدأت أفقد الإحساس تدريجياً، ودخلت في نوم عميق.
الاستيقاظ بعد العملية كان غريباً في البداية، لأنني ظننت بأنني كنت في قيلولة قصيرة، ولم أدرك أن الجراحة قد أُنجزت بالفعل، وهذه اللحظة بالتحديد هي التي اختصرت عليّ الكثير من المخاوف، لأنني لم أشعر بأي ألم مفاجئ أو ضيق، بل استعدت وعيي تدريجياً وسط رعاية حانية ومتابعة دقيقة من الفريق الطبي.
أيام التعافي الأولى والرعاية المستمرة خلال فترة النقاهة
لم تكن تجربتي محصورةً فقط في غرفة العمليات، إنّما بدأت فعلياً خلال أيام التعافي الأولى، وهنا أستطيع أن أقول إن تجربتي مع عملية الجيوب الانفية بالمنظار وتجميلي للأنف كانت مختلفة تماماً عن كل ما توقّعته، فقد تلقيت رعاية طبية متواصلة ودقيقة من الفريق المختص الذي لم يتركني لحظة واحدة دون متابعة.
مرّت الأيام الأولى بسلاسة بفضل التعليمات الواضحة التي التزمت بها حرفياً، سواء من حيث وضعية النوم، أو طريقة تنظيف الأنف، أو استخدام الكمادات الباردة للتقليل من التورّم، وكان الفريق يتواصل معي باستمرار ليطمئن على حالتي ويرشدني خطوة بخطوة، حتى وأنا في مقر إقامتي خارج المستشفى.
الاهتمام لم يكن محصوراً فقط بالجانب الطبي، بل تعدّاه إلى الجانب النفسي، فقد كنت مسافرةً وحدي دون أيّ مرافق، ومع ذلك لم أشعر للحظة بأنني وحيد، لأن الطاقم الطبي عوّضني عن هذا الغياب بطريقة إنسانية لا تُنسى، جعلتني أشعر وكأنني وسط عائلتي تماماً.
خلال الأسابيع التي تلت العملية، لاحظت تحسناً تدريجياً في حالتي، وكنت أتابع التغير في شكل أنفي يومياً بحماسة، ومع الوقت بدأ التورم ينخفض شيئاً فشيئاً، وبحسب ما أخبرني به الطبيب فإن الشكل النهائي سيبدأ بالثبات بعد مرور 6 أشهر تقريباً، وهذا ما أراقبه حالياً بكل صبر وشغف.
النتيجة النهائية وثقتي بنفسي بعد انتهاء التورم
بعد مرور بضعة أسابيع من الجراحة بدأت ملامح أنفي تتشكّل تدريجياً، وبدأت ألاحظ تغيّراً شبه يومي في تفاصيله، ومع كل يوم كنت أشعر بأنني اقترب أكثر من النتيجة التي لطالما حلمت بها، وبينما كان التورم يخفّ تدريجياً، كنت أستعيد ثقتي بنفسي على نحوٍ لم أعشه من قبل.
ما زلت حتى الآن أترقّب اكتمال النتيجة النهائية، إذ أخبرني الطبيب أن الشكل النهائي لأنفي سيستقر بعد مرور نحو ستة أشهر، وخلال هذه الفترة أتابع تطور حالتي بعناية شديدة، وأسجّل التغيرات وألاحظ كيف أصبح أنفي أكثر تناسقاً مع ملامحي، وكأنني أمام شخص جديد بثقة مختلفة.
لم أعد أنظر في المرآة بشعور النقص أو الانزعاج من شكل أنفي كما كنت من قبل، بل أصبحت أنظر بثقة ورضى وشعور داخلي بأنني حققت شيئاً كان فعلاً يستحق كل ما بذلته لأجله، وقد كانت هذه العملية نقلة حقيقية في حياتي الشخصية والنفسية.
من خلال هذه التجربة اكتشفت أن التجميل يكون ضرورةً لاستعادة التوازن النفسي والثقة بالنفس، خصوصاً إذا تم في مكان موثوق وتحت إشراف فريق طبي يمتلك الخبرة والمهارة، وهذا ما وجدته في تجربتي بكل تفاصيلها الدقيقة.
لماذا أنصحك بإجراء عملية تجميل الأنف في تركيا؟
إن كنتَ تفكّر في خوض تجربة مشابهة، فأنا أنصحك دون تردّد بأن تجعل تركيا خيارك الأول، فبعد تجربتي الشخصية التي حملت لي تفاصيل استثنائية من العناية، والراحة النفسية، والدقة الطبية، أدركت فعلاً أنّ إجراء عملية تجميل الأنف في تركيا كان بدايةً جديدةً لحياةٍ أكثر ثقة ورضى.
لم أشعر خلال رحلتي بأنني غريبة أو مجرّد رقم في جدول طبي مزدحم! لقد كنتُ محور الاهتمام الحقيقي من اللحظة الأولى حتى نهاية مرحلة التعافي، وكل ما وجدته من دعم ورعاية لم يكن شكلياً بل نابضاً بالاهتمام الإنساني والاحتراف المهني معاً.
البرنامج الطبّي المتكامل الذي وفّرته لي تركيا لاكشري كلينك كان خياراً مثالياً، خصوصاً أنني كنت بمفردي دون أي مرافق، ومع ذلك شعرت بأنني بين أشخاص يُشبهون عائلتي، تابعوا حالتي لحظة بلحظة، ورافقوني خلال كل مرحلة، واهتمّوا بي بعد العملية كما اهتمّوا قبله.
توصياتي لكم من خلال تجربتي مع عملية تجميل الأنف
يسألني الجميع عن تجربتي باستمرار، ويطلبون مني نصائح مراراً وتكراراً، لا أخفيكم أنّي كنت خائفاً في البداية لكن الآن أضحك عندما أتذكر ذلك! لم يستحق الأمر كل هذا الخوف، وسألخص لكم أبرز النصائح لتعينكم في رحلتكم نحو أنف جميل 👇
- اختر وجهتك بعناية واسأل عن كافة التفاصيل المتعلقة بالعملية، اعرف من الجراح الذي سيجريها وتأكد من خبرته ومهاراته وتجارب الآخرين معه.
- من الطبيعي أن تلاحظ انتفاخ أنفك بعد العملية مع كدمات واحتقان مزعج بعض الشيء، لا تقلق! فالأمر سيزول خلال فترة قصيرة.
- أيضاً ستلاحظ ازرقاق وتورم المنطقة تحت عيونك بعد العملية، دعني أطمئنك بأن ذلك طبيعي! شكل الباندا سيكون مؤقتاً وسيزول خلال أسابيع، اطمئن!
- التزم بتوصيات طبيبك مع الأدوية والممنوعات بعد العملية ولا تتجاهلها أبداً! لا تدع الكسل أو النسيان يدفعك لتفويت حبة دواء أو تجاهل وضع كمادات الثلج على أنفك.
- ستشعر بعدم القدرة على تحريك فمك والمضغ والتكلم براحة خلال الأسبوع الأول بعد العملية.
- التزم بتوصيات طبيبك بشأن وضعية النوم، وغالباً ما ستنام بوضعية شبه جالس خلال الأيام الثالثة الأولى بعد العملية!
- التزم بزيارة العيادة في الموعد المقرر، فذلك ضروري لإزالة الجبائر أو الضمادات وتنظيف الأنف.
- ستحتاج للبقاء في المنزل والحصول على الراحة الكافية لـ 7 أيام على الأقل بعد العملية، لا تجهد نفسك خلالها!
- لا تنسى غسل أنفك بالمحلول الذي يوصيك به طبيبك، ستضطر لغسله 5 مرات يومياً تقريباً حتى التعافي، الأمر مؤقت مهما طال!
سأخبرك بهذه الأمر كوني شخصاً مدخناً اضطرّرت لترك الدخان قبل العملية بأيام وحتى تعافيت تماماً، لا أنكر بأن الأمر كان صعباً بعض الشيء ولكنه ضروري للتعافي! تمكنت من إلهاء نفسي بجولات في إسطنبول في البداية ، ولكنّني فكرت في استغلالها كفرصة لترك التدخين تماماً وتمكنت من ذلك!
باختصار .. تجربتي مع عملية تجميل الأنف في تركيا كانت أكثر من مجرد إجراء جراحي مع أقل تكلفة عملية تجميل الأنف، الآن أنا سعيدةٌ ومرتاحة بنتائج العملية، وأشعر بالفخر لأنني أخذت هذه الخطوة واتخذت الوجهة الصحيحة نحو تحسين مظهري وثقتي بنفسي، أوصي بشدة بتجربة تجميل الأنف في تركيا مع لاكشري كلينك أفضل عيادات التجميل في تركيا.
تحرير فريق أطبّاء تركيا لاكشري كلينك©