- - المعاناة مع الترهل بعد التكميم
- - قرار تجربتي مع عملية شد الفخذين
- - اختيار تركيا لاكشري كلينك
- - الاستشارة عن بعد مع الدكتور محمد سولماز
- - الوصول إلى تركيا
- - يوم العملية
- - ما بعد العملية
- - الأيام التالية بعد عملية شد الأفخاذ
- - العودة إلى أمريكا
- - تجربتي مع عملية شد الأفخاذ لدى تركيا لاكشري كلينك
تجربتي مع عملية شد الأفخاذ تجاوزت كونها مجرد خطوةٍ تجميلية، بل كانت بداية فصلٍ جديد في حياتي بعد سنوات طويلة عشتها بين السمنة ومرحلة تكميم المعدة وما تبعها من خسارة كبيرة في الوزن وترهلٍ شديد… سعادةٌ لا توصف بحصولي على جسدٍ مشدود بعد سنواتٍ من المعاناة.
رغم سعادتي بالتغيير الصحي، بقي الترهّل في فخذيّ يذكّرني بأن رحلتي لم تكتمل بعد، كنتُ أقف أمام المرآة فأرى إنجازًا داخليًا لا ينعكس على مظهري الخارجي، وأشعر بأن ثقتي ما زالت معلّقة بين ما كنتُ عليه وما أريد أن أكونه، تعرّف معي على تجربتي مع عملية شد الأفخاذ في تركيا وتحديداً مع تركيا لاكشري كلينك.
المعاناة مع الترهل بعد التكميم
اسمي أزهار من الكويت ومقيمة في أمريكا، عمري 38 سنة، عانيت من السمنة الزائدة منذ طفولتي على إثرها كانت تجربتي مع إجراء تكميم المعدة، ممتازة إلى حين 4 سنوات بعد العملية، وبعد تنزيل وزني شعرت بسعادة ٍ لا توصف! براحةٍ لم أعرفها قط وخفةٍ كبيرة، لكن ظهرت لديّ مشكلة أخرى لم تكن في الحسبان.
عانيت من الترهل في مناطق معينة من جسدي وخاصة في منطقة الفخذين وذلك بسبب تراكم أكبر كمية من دهون الفخذين في هذه المنطقة بحسب تكوين جسدي، كانت هذه الترهلات الشديدة تذكيراً يومياً لي بالماضي المرهق وهو ما كان المنغص الأساسي الذي يمنعني من استكمال فرحتي برشاقتي…
ليس ذلك فقط، بل عانيت من هذه الترهلات:
- كنت امتنع عن الوقوف أمام المرآة ورؤية هذه الترهلات
- لم تنعكس خسارة الوزن على ملابسي فما زلت أرتدي الملابس الفضفاضة
- ثقتي بنفسي كانت معدومة بسبب تلك الترهلات المحبطة
- سئمت من الرياضة المتكررة من دون فائدة
- وهل أحدثكم عن آلام الاحتكاك أثناء المشي ومشاكله الصحية؟
قرار تجربتي مع عملية شد الفخذين
"حان الوقت لإنهاء هذه المعاناة" عند اتخاذ هذا القرار كنت قد وصلت لمراحل متقدمة من الإحباط ولكنني استبدلتها بعزيمةٍ كبيرة، فقد قطعت شوطاً كبيراً للتخلص من شكل الماضي فلمَ التوقف اليوم؟ أريد أن أشعر أخيراً بالتصالح مع نفسي وهذه الترهلات جزءٌ مهمٌ من الماضي.
بدأت بالبحث عن عمليات شد الأفخاذ حول العالم وأفضل الوجهات السياحية لهذا الغرض، ووقع اختياري على تركيا بفضل التقييمات العالية لها فهي الأفضل لإجراء الجراحات التجميلية المتخصصة وبأسعارٍ منافسة لتكلفة عملية شد الفخذين في تركيا لاحظتها بعد إجراء مقارناتٍ سريعة مع دولٍ أخرى مثل السعودية.
اختيار تركيا لاكشري كلينك
قد تسألني: لمً لم تختاري عياداتٍ في أمريكا؟ بصراحةٍ … إن الأسعار المرتفعة وغياب الاهتمام الانساني في التعامل جعلاني أتردد، وبعد بحثٍ مطوّل وقع اختياري على عيادات تركيا لاكشري كلينك، في تركيا وتحديداً في اسطنبول، مدينة أحلامي والموجودة على قائمة السياحة لدي منذ سنوات!
أرسلت رسالة على بريد الصفحة للاستفسار عن المزيد حول شد الأفخاذ وكان الرد فورياً من الأستاذ هاشم! كانت كمية اللطافة كبيرةً للغاية بل وحتى تواصلت مباشرةً مع طبيب التجميل عبر موعدٍ مجاني وأنا في أمريكا وهذه كانت اللحظة التي أشعرتني بمقدارٍ كبيرٍ من الطمأنينة.
الاستشارة عن بعد مع الدكتور محمد سولماز
استمع الجراح لقصتي منذ البداية وسألني عن تفاصيل تكميم المعدة قبل وبعد وعن نزول وزني، وبع د عدة أسئلةٍ أخرى سريعة طمأنني الطبيب بأن الترهلات في الأفخاذ أمر شائع للغاية وهذا ما أراحني قليلاً بأنني لست وحدة في هذه المعركة ورحلتي مشابهةٌ للعديد غيري.
بعدها شرح لي الطبيب عن تفاصيل العملية والوقت المتوقع للشفاء بالإضافة لما يمكن توقعه خلال هذه الرحلة من آثار جانبية ووقت ظهور النتائج وغيرها من التفاصيل، قررت حجز موعدٍ بالتنسيق مع الأستاذ هاشم وكانت الأمور تسير بسلاسةٍ كبيرة!
مع تركيا لاكشري كلينك، لا داعٍ للتفكير في أي أمر من أمور السفر! من الإقامة في الفندق إلى المواصلات والتنقلات، فضلاً عن اختيار مختبراتٍ لإجراء تحاليل شاملة وتصوير شعاعي وغيرها فجميعها مؤمنة ولن تحتاج لبحث إضافي، التركيز على راحتك هو الأساس في هذه الرحلة!
الوصول إلى تركيا
لا أخفيكم بشعوري بتوترٍ كبير في يوم السفر، كانت الرحلة بصراحٍ طويلة جداً مرهقة وزادها إرهاقاً توتري ومخاوفي التي زادت مع الوقت، ولكن ما إن حطت الطائرة في اسطنبول حتى استبدلت هذا الخوف بطاقةٍ كبيرةٍ من الإصرار والحماس!
وزاد شعوري بهذه المشاعر الإيجابية استقبال المرافق لي في المطار، أوصلوني في سيارةٍ مريحة إلى غرفتي الفندقية في اسطنبول وهل حدثتكم حتى عن جمال اسطنبول؟! وضعت أمتعتي وارتحت وقضيت الليلة بين الاستيقاظ والقلق والنوم ويتملكني شعور الحماس الممزوج مع الخوف من المجهول…
يوم العملية
في اليوم التالي، ذهبتُ إلى العيادة وما إن دخلت حتى شعرت أنّ المكان يجمع بين الرفاهية والرقي والطمأنينة! أجريتُ الفحوصات والتحاليل ثم جلس الطبيب معي يشرح العملية بدقة لافتة: موقع الشق، فترة التعافي، شكل النتيجة، وحتى طريقة النوم في الأيام الأولى.
أجريت جميع الفحوصات والتحاليل الطبية المطلوبة ضمن المستشفى فلم أكن بحاجةٍ للتنقل إلى أماكن أخرى لأن كل الخدمات موجودة هنا! وفي اليوم التالي كنت متجهزةً للعمليةجسدياً ومستعدة ولكن بصراحة كان شعوري مختلفاً قليلاً من الناحية النفسية…
ما بعد العملية
دخلتُ غرفة العمليات وفي قلبي خوفٌ طبيعي، لكن وجود الممرّضات حولي أشعرني بأنني لستُ وحدي وهذا ما طمأنني للغاية، بعد بضعة تجهيزاتٍ وقياس المعالم الحيوية دلت في نومٍ عميق ويتملكني حماس التغيير!
بعد استيقاظي كنت أشعر بدوارٍ بسيط مع شعور شد ولكن بعد فترة ساعتين إلى ثلاثة استعدت وعيي ورافق هذا الوعي بعض الألم، ولكن بفضل دعم الممرضات وتوفير الادوية المسكنة مباشرةً زال الالم بسرعة وتابع الأطباء زيارتي من حينٍ لآخر للاطمئنان على صحتي وتجاوزي مرحلة الألم.
الأيام التالية بعد عملية شد الأفخاذ
في الأيام التالية، كان الجميع يتابعني يومياً، يفحصون الجرح ويبدّلون لي الضمادات في غرفتي الفندقية الخاصة كما يشرحون لي كيفية الحركة، ويطمئنون على حالتي النفسية!، لولا دعم الجميع هنا في تركيا لاكشري كلينك لما عرفت كيف تجاوزت هذه الفترة الحرجة ما بعد العملية.
واليوم بعد عدة أيامٍ من التعافي أعود إلى المستشفى لإزالة الضمادات بالكامل والتجهّزلعودتي لبلدي، وبعد انتهاء الجلسة قدم لي الطبيب بعض التعليمات التي تساهم في الحفاظ على نتائجي والتمهل في القيام بأية نشاطاتٍ شديدة أو مرهقة قبل التئام الجروح بالكامل.
العودة إلى أمريكا
ظننت بأن آخر محطةٍ لي مع طاقم تركيا لاكشري كلينك هي الوداع في المطار لكنني كنت مخطئة تماماً! إ بقي الجميع على تواصلٍ معي يتابعون حالتي ويطمئن الطبيب على نتائجي ويحرصون أشد الحرص على التعافي بطريقةٍ سليمة.
من تقديم نصائح دقيقة ومتابعة الجروح ونصائح لتجنب تشكّل الندبات وغيرها الكثير، كان الدعم فائقاً والمحبة واضحة في كل لحظة، كانت تجربتي مع عملية شد الأفخاذ لدى تركيا لاكشري كلينك مرحلةً بل حياةً جديدة تخلصت عبرها من حقبةٍ مظلمة من الوزن الزائد وآثاره المحبطة.
تجربتي مع عملية شد الأفخاذ لدى تركيا لاكشري كلينك
حصلتُ بفضل ثقتي في تركيا لاكشري كلينك على رحلةٍ خيالية مثالية مليئة بالمحبة والدعم، تحوّلت مخاوفي إلى فرحة وثقةٍ بنفسي وتخلصت من آثار زيادة الوزن، واليوم أستطيع القول بأنني على استعدادٍ لما هو قادم!
كانت تجربتي مع شد الافخاذ مثاليةً مليئة بالدعم، وأنت ماذا تنتظر؟ ثق بـ تركيا لاكشري كلينك وكن التالي لخوض هذه التجربة التجميلية المتميزة الآن! اتصل وابدأ رحلتك حالاً.
تحرير فريق أطباء تركيا لاكشري كلينك ©












.webp)
.webp)
.webp)
.webp)

