فهرس المحتوى
  • - تقنيات شفط الدهون
  • - أولاً شفط الدهون التقليدي
  • - ثانياً شفط الدهون بالليزر
  • - ثالثاً شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية
  • - رابعاً شفط الدهون بالفيزر
  • - خامساً شفط الدهون 360
  • - سادساً شفط الدهون بالماء
  • - سابعاً شفط الدهون بالتبريد
  • - تقنيات أخرى تستخدم لشفط الدهون
  • - تقنيات شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك

بفضل تقنيات شفط الدهون المتطورة والمتنوعة باتت عملية شفط الدهون حلاً مثاليّاً لكثيرين ممن يطمحون للحصول على قوامٍ رشيقٍ ومتناسق، أصبحت عملية شفط الدهون في الواقع الإجراء التجميليّ الأكثر شيوعاً في تركيا والعالم!


وللحصول على النّتائج المرجوّة بدقّة لابدّ من استشارة مختصّين لأخذ فكرةٍ عن تقنيات شفط الدهون المختلفة، واختيار التقنيّة التي تتناسب مع احتياجاتك وميزانيّتك، إلى جانب الإحاطة بمزايا وعيوب كلّ تقنيّة قبل اتّخاذ القرار النّهائيّ بالخضوع لها اقرأ المقال التالي ...


تقنيات شفط الدهون


تطوّرت تقنيات شفط الدهون في تركيا على مدار السنوات لتوفر حلولًا فعّالة وأقل توغلًا للتخلص من الدهون الزائدة ونحت الجسم، تتنوع هذه التقنيات من حيث الأدوات المستخدمة وآلية عملها، وتشمل أبرزها ما يلي:


تقنيات شفط الدهون


أولاً شفط الدهون التقليدي


شفط الدهون التقليدي هو عمليةٌ جراحيةٌ تُجرى تحت التخدير العام، حيث يصنع الجرّاح من خلالها شقوقاً في موضع الدّهون المعنّدة والمتراكمة في مكانٍ ما من الجسم ثمّ يفتّت الجرّاح الدّهون المستهدفة بواسطة أنبوبٍ فولاذيٍّ دقيقٍ يدخله عبر الشّقوق.


ويستعين الجرّاح بمحلول ملحيّ ممزوج بكلٍ من الأدرينالين لتضييق الأوعية وتقليل النّزف واللّيدوكائين لتعزيز التّخدير وتخفيف الألم، حيث يسهّل المحلول الملحيّ من عمليّة التّخلّص من الدّهون التي يتمّ سحبها بأنبوب "كانيولا" موصولٍ إلى جهاز الشّفط.


مزايا شفط الدهون التقليدي


  • تقنيّة شفط الدهون الأكثر شيوعاً نظراً لدقّتها العالية وكفاءتها المميّزة.
  • إزالة الدهون بصورةٍ دائمةٍ من مناطق محددةٍ بفعالية مع الحفاظ على وزنٍ طبيعي
  • تحقيق نتائج مرضية وتجارب ناجحة في تحقيق قوامٍ متناسقٍ جذّاب.
  • تكلفةٌ مقبولةٌ إجمالاً مقارنةً مع التقنيات الحديثة


عيوب شفط الدهون التقليدي


  • فترة التّعافي طويلةٌ نسبيّاً مقارنةً بباقي التقنيّات.
  • احتمال تطوّر ندباتٍ في مكان الشّقوق الجراحيّة.
  • عرضةٌ للإصابة ببعض المضاعفات كالنّزف والألم.
  • قد لا تكون الحلّ الشامل في حال وجود جلدٍ مترهلٍ أيضاً


ثانياً شفط الدهون بالليزر


عند شفط الدهون بالليزر يخدّر الجرّاح مواضع إزالة الدّهون فقط تخديراً موضعيّاً أو عاماً بحسب تفضيلاتك، ثم يحدث شقوقاً في موضع الدهون المراد إزالتها تكون أصغر من شفط الدهون التقليديّ، عبر هذه الشّقوق يدخل الجراح أنبوباً رفيعاً للغاية.


تكون وظيفة هذا الأنبوب الرّفيع فيما بعد بثّ ضربات ليزر مختلفة الأمواج تقوم بتفتيت الخلايا الدهنية بقوةٍ وفعالية عبر تحويلها إلى طبيعةٍ سائلةٍ مُذابةٍ يمكن التّخلص منها بسهولةٍ مع عدم إمكانية تكونها مجدداً.


بواسطة أنبوبٍ رفيع موصولٍ بجهاز شفط، يشفط الجرّاح الدهون المذابة تحت الجلد بفعل الليزر بدقّةٍ متناهية، وتبدأ نتيجة شفط الدهون بتقنيّة الليزر المميّزة بالظهور خلال أيّام قليلة، حيث يبدأ جسمك بالارتسام بشكلٍ متناسق، ويأخذ شكله النّهائيّ خلال عدّة أسابيع وحسب.


مزايا شفط الدهون بالليزر


  • فترة تعافي قصيرة بعد العمليّة مقارنةً بعملية شفط الدهون التقليديّ.
  • قدرة مذهلة على نحت الجسم والحصول على جلدٍ مشدودٍ ومرن.
  • فعاليّةٌ ممتازة في شفط الدهون من مناطق عديدة من الجسم بدقّة عالية.
  • احتمال ضئيل لظهور مضاعفات، وتقتصر على أعراض خفيفة.
  • تعطي نتائج مثالية على بعض مناطق الظهر- البطن اليدان مع تأثير شاد للجلد


عيوب شفط الدهون بالليزر


  • تعتبر تقنيةً مكلفةً نسبيّاً مقارنةً بغيرها من تقنيّات شفط الدهون.
  • غير ملائمةٍ لشفط الدهون على مساحات واسعة كالفخذين.
  • غير فعّالةٍ للتخلّص من الدّهون الصّلبة بل الدهون الليّنة فقط.
  • رغم الاحتمال الضّئيل، إلّا أنها عرضة للحروق في حال استخدامها بصورة خاطئة


ثالثاً شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية


شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية أحد أهم تقنيات شفط الدهون الحديثة، والتي ظهرت كبديلٍ يغني عن الجراحة كما في شفط الدهون التقليدي، حيث تقتصر العمليّة على إجراء شقوقٍ بسيطة في أماكن ترسّب الدّهون المعنّدة وخاصّة في مناطق الركبة والرقبة والذقن والقدمين والكاحلين.


يدخل الجرّاح بعد التّخدير الموضعيّ عبر الشّقوق قضيباً معدنيّاً يهتزّ بسرعةٍ عالية ويرسل تردّدات من الأمواج فوق الصوتية ذات الضّغط المرتفع، والتي بدورها تفتّت جدران الخلايا الدّهنيّة وتعمل على إذابتها، ثمّ يشفط الدهون المذابة عبر أنبوبٍ دقيق "كانيولا" موصولٍ إلى جهاز شفط الدّهون.


تترافق هذ التقنية مع شد جزئي للجلد، فالجهاز المرسل لأمواج صوتية يرسل طاقة حرارية تؤدي لانكماش الجلد أيضاً، أما في حال الدهون السّطحيّة يمكن استخدام أداةٍ خاصّة لإرسال تردّدات الأمواج فوق الصّوتيّة منخفضة التّردّد خارجيّاً دون الحاجة لإجراء شقوقٍ على الجلد.


مزايا شفط الدهون بالأمواج فوق الصوتية


  • الخيار المثاليّ للدّهون العنيدة المتمركزة في مناطق محدّدة من الجسم.
  • ملائمة للدهون المترسّبة في مناطق حسّاسة كالرقبة والوجه والذقن.
  • فترة تعافي سريعة، بأقل احتمال لحدوث مضاعفات من تورّم وكدمات.
  • القدرة على تحسين مظهر الجلد والتّخلص من السيلوليت.


عيوب شفط الدهون بالأمواج فوق الصوتية


  • غير ملائمة لجميع الأشخاص كالذين يعانون من حالات صحيّة معيّنة.
  • عرضة لظهور مضاعفات كالتورّم والعدوى والكدمات والنّدبات.
  • قدرة محدودة على التخلّص من الدّهون، قد تتطلّب عدّة جلسات.
  • تترافق أيضاً مع خطورة الإصابة بالحروق عند استخدامها بصورة خاطئة غير احترافية


رابعاً شفط الدهون بالفيزر


زاد اللّجوء لعملية شفط الدهون بالفيزر مؤخّراً كأحدث تقنيات شفط الدهون ونحت الجسم وأكثرها دقّة، وبرزت أهميّتها كإجراءٍ تجميليّ يبرز معالم الجسم ويرسم عضلاته كعملية السكس باك الشهيرة، الفيزر VASER "تضخيم اهتزازات طاقة الصوت عند الرّنين" نسخة مطوّرة من شفط الدهون بالموجات فوق الصوتيّة تفوقها دقّةً وفعالية.


بعد تطبيق التّخدير الموضعيّ غالباً يجري الجراح شقوقاً صغيرة في موضع الدهون المراد إزالتها، ثم يدخلّ مسباراً فولاذيّاً مصمّماً بطريقةٍ خاصّة لإصدار موجات فوق صوتيّة عالية التّردد تعمل على إذابة الدهون وتسييلها، ومن ثمّ شفطها بأنبوب دقيق موصولٍ بجهاز الشفط.


مزايا شفط الدهون بالفيزر


  • نتائج مثالية ودقيقة وجسد منحوت باحترافية بفضل الموجات عالية التردد.
  • فترة الشفاء والتعافي أسرع من شفط الدهون التقليدي وأكثر سلاسة.
  • احتمال أقلّ لحدوث المضاعفات الجراحيّة المرافقة لشفط الدهون التقليدي.


عيوب شفط الدهون بالفيزر


  • احتماليّة ظهور مضاعفات مؤقّتة كالتورّم والكدمات والندبات.
  • قد تظهر على الجلد تصبّغات في موضع إزالة الدهون بالفيزر.
  • احتمال تراكم السوائل تحت الجلد وتطوّر جلطات دمويّة.
  • غير ملائمة للّذي يعانون من حالات صحية خاصة أو أمراض مزمنة.


خامساً شفط الدهون 360


من أحدث التقنيات العصرية لعلاج مشاكل زيادة الخلايا الدهنية المعنّدة في منطقة الخصر هي شفط الدهون 360، يقوم مبدؤه على إدخال أنبوبٍ رفيعٍ للغاية في عدة مناطق من الخصر وتقوم هذه الأنابيب بتخريب الخلايا الدهنية وتفتيتها وطرحها للخارج كالمعتاد.


تجري هذه العملية تحت تأثير التخدير العام أو الموضعي بحسب تفضيلاتك الشخصية، بالإضافة لذلك، يقوم الطبيب بإجراء شد للجلد ما فوق المناطق المعالجة مما يعطي صورة جمالية مثالية وخصراً منحوتا بدقة في النهاية بعد زوال الوذمة.


مزايا شفط الدهون 360


  • لا تحتاج لشقوقٍ جراحيةٍ كبيرة فهي عمليةٌ طفيفة التوغل
  • استهداف الخلايا الشحمية المعندة على الرّياضة والحميات القاسية
  • نحت الجسم بصورةٍ مذهلةٍ ما بعد شفط الدهون
  • فترة شفاءٍ قصيرةٌ بفضل حداثة وتطور الأجهزة المستعملة وخبرة الجراحين


عيوب شفط الدهون 360: 


  • احتمال ظهور بعض التأثيرات الجانبية كالوذمة
  • قد تتجمع السوائل في الجسد مما قد يتطلب تدبيراً وريدياً
  • تكلفةٌ أعلى نسبياً مقارنةً مع أنواع شفط الدهون الأخرى


سادساً شفط الدهون بالماء


من التقنيات الأخرى الحديثة في عالم شفط الدهون التجميلي، يقوم مبدأ هذا الإجراء على استخدام أنبوب مع مروحة تعمل على توليد ضغط لضخ الماء يُدخل للجلد عبر شقوق صغيرة، عن طريق قوة الضخ هذه تتحلحل الخلايا الدهنية تدريجياً وتذوب في النهاية.


بعد ذوبان تلك الخلايا الشحمية، تستكمل العملية بصورة تقليدية عن طريق شفطها بوساطة أنبوب شفط متخصص يُدخل للجلد عبر شقوق صغيرة للغاية، ويمكن إجراء هذه التقنية تحت تأثير التخدير الموضعي أو العام بحسب التفضيلات الشخصية.


مزايا شفط الدهون بالماء


  • إجراء سهل وسريع لطيف على الجلد 
  • نحت دقيق للمناطق التي أجريت لها الجراحة
  • رؤية النتائج بسرعة مقارنة مع غيرها من الإجراءات الأخرى


عيوب شفط الدهون بالماء


  • استخدام كميات كبيرة من المحاليل وبالتالي تكلفة إضافية
  • احتمال تشكل وذمة مؤقتة بعد الجراحة
  • غير مناسبة لجميع الأشخاص ممن يعانون من حالات طبية معينة
  • لبست إجراءً فعالا على جميع المناطق من الجسم 


سابعاً شفط الدهون بالتبريد


شفط الدهون بالتبريد هو تقنية متطوّرة لشفط الدهون دون استخدام مشارط جراحيّة أو حداث أيّ شقوق في الجلد، لكن كيف؟! تعتمد هذه التّقنيّة على تطبيق درجة حرارةٍ منخفضة جدّاً تتجمّد على إثرها الدّهون المراد إزالتها دون أن تتأثّر الأنسجة المجاورة، بفضل التّجميد يتفتّت ما يقارب 25% من دهون المنطقة، ويتخلّص الجسم من هذه الدّهون بالجهاز المناعيّ خلال عدّة أسابيع، إذاً فالنّتيجة تدريجيّة!


لتجميد الدّهون المتوضّعة في منطقة الظهر والبطن والفخذين وأعلى الذّراعين وتحت الذّقن، يطبّق الطّبيب على جانبي المنطقة أداتين تشبهان المجاديف، وخلال أقلّ من ساعة يجمّد المجدافان الدّهون السّطحيّة القريبة من الجلد وامتوضّعة بينهما، وتحتاج نتيجة شفط الدهون بالتبريد عدّة أشهر لتظهر بوضوح وتتمتّع بجسدٍ منحوتٍ ومتناسق دون أدنى تدخّل جراحيّ.


مزايا شفط الدهون بالتبريد


  • لا شقوق ولا تخدير! شفط الدهون بالتبريد عمليّة غير جراحيّة!
  • لن تحتاج لفترة نقاهة، تستطيع الخروج من الجلسة لعملك فوراً!
  • نتائج طبيعيّة تتمثّل بجسدٍ رشيقٍ وقوامٍ منحوتٍ لا مثيل له.
  • الخيار المثاليّ للتخلّص من الدّهون السّطحيّة الخفيفة إلى المتوسّطة.


عيوب شفط الدهون بالتبريد


  • نتائج محدودة، يمكن لجلسةٍ واحدة التخلّص من 25% من الدهون فقط.
  • في أغلب الأحيان تحتاج لعدة جلسات للحصول على النّتائج المرجوّة.
  • نظراً لتعدّد الجلسات لتحقيق الهدف، سوف تزداد التّكلفة بالتأكيد!
  • ليست مناسبة لجميع الحالات، كالمصابين بالدّوالي أو ظاهرة رينود.
  • تترافق ببعض الآثار الجانبيّة كالكدمات وحساسية الجلد النّاتجة عن البرودة.


تقنيات أخرى تستخدم لشفط الدهون 


ظهرت مؤخراً العشرات من الإجراءات غير الجراحية لتذويب الدهون في طبقات الجلد، وتحتاج عموماً لعدة شهور وجلسات حتى ظهور النتائج التي ينبغي عليك المحافظة عليها بممارسة الرياضة بانتظام واتباع حمية غذائية متوازنة، من أشيع هذه التقنيات:


أولاً جهاز الكافيتيشن


جهاز الكافيتيشن يعتمد مبدأ تدمير الدهون عبر تعريضها لتردّداتٍ منخفضة من الموجات فوق الصوتيّة باستمرار ولمدّة 40 دقيقة في الجلسة الواحدة، بفضل الاهتزازات السريعة لهذه الموجات تتفتّت الخلايا الدّهنيّة، ويطرحها الجسم عبر الجهاز اللّمفاويّ.  


ثانياً جهاز جي بلازما


يعتمد مبدأ جهاز جي بلازما على حقن بلازما الهيليوم التي بدورها تذيب الدهون وتحفّز إنتاج الكولاجين في الجلد، وبالتالي ستحصل على جلد ذو ملمس حيوي ومشدود بالإضافة للتخلص من الخلايا الشحمية وطرحها عبر الجهاز اللمفاوي.


تقنيات شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك  


نفخر في تركيا لاكشري كلينك أفضل مركز لشفط الدهون في تركيا بتقديم خدماتنا وخبراتنا في مجال تقنيات شفط الدهون المختلفة التي كانت نتيجة اجتهادٍ ومثابرة لأكثر من 22 عاماً لعملائنا الأعزّاء، ومشاركتهم رحلة التّحوّل الجذريّ نحو الوصول إلى جسد الأحلام.


إذا كنت تتساءل عن الأسباب التي تجعل من عياداتنا مكانك الأمثل لإجراء شفط الدهون، إليك الجواب:


  • متعاقدون مع أفضل جراحي شفط الدهون في تركيا ذوي الخبرات العريقة في المجال.
  • نتّبع أحدث تقنيّات شفط الدهون لنضمن تحقيق طموحاتك، ونواكب آخر تطوّرات هذا المجال.
  • أجهزةٌ متطوّرة ومعدّات هي الأكثر حداثةً وجودة على مستوى العالم نستخدمها لنتائج مضمونة.
  • تقنيات شفط الدهون على اختلافها وتنوّعها متاحة في عياداتنا، لنختار لك منها ما يناسب احتياجاتك.


تواصل مع أطبّائنا الآن وتعرّف على مزيدٍ من الخدمات والميّزات الحصريّة لك التي سوف تحصل عليها باختيارك تركيا لاكشري كلينك، وإليك هذا الخبر السّارّ .. استشارتك الأولى مجّانيّة!


لا تتردّد في اتّخاذ خطوةٍ نحو حصولك على جسدٍ متناسقٍ خالٍ من العيوب! خذ قرارك وتواصل معنا وامضِ نحو هدفك بكلّ ثقة! لست وحدك! .. فريق تركيا لاكشري كلينك بأطبّائه وخبرائه شركاؤك في رحلتك نحو الجمال!


تحرير فريق أطبّاء تركيا لاكشري كلينك©️


المصادر