فهرس المحتوى
  • - ما هي جراحة القلب المفتوح؟
  • - دواعي اللجوء إلى جراحة القلب المفتوح
  • - التقنيات المستخدمة في جراحة القلب المفتوح في تركيا
  • - أنواع جراحة القلب المفتوح في تركيا
  • - التحضير لجراحة القلب المفتوح
  • - خطوات جراحة القلب المفتوح في تركيا
  • - التعافي بعد جراحة القلب المفتوح
  • - نتائج جراحة القلب المفتوح في تركيا وفرص النجاح
  • - مضاعفات ومخاطر جراحة القلب المفتوح
  • - لماذا تختار تركيا لإجراء جراحة القلب المفتوح؟
  • - جراحة القلب المفتوح في تركيا لاكشري كلينك

إذا أخبرك أحدهم أنّ جراحة القلب المفتوح في تركيا مضمونة 100% بلا مخاطر فهو لا يقول الحقيقة! إنّ الحقيقة الطبية المبنية على الأدلّة لا تُجامل أحداً .. وجراحة القلب رغم تطوّرها تظلّ من أكثر التدخّلات حساسية وتعقيداً، وتترافق مع احتمالات مضاعفات وتأثيرات جانبية، بل وحتى نتائج غير متوقعة في بعض الحالات.


تشير الإحصائيات المنشورة في مجلات جراحة القلب العالمية إلى أن معدّل المضاعفات بعد جراحة القلب المفتوح يتراوح بين 10% و18%، وتشمل هذه المضاعفات:


  1. انخفاض في كفاءة عضلة القلب
  2. اختلال في نظم القلب
  3. عدوى في الجرح أو في عظمة القص
  4. نزيف بعد الجراحة
  5. احتباس سوائل في الرئة


ولكن انتبه! الأمل يبقى كبيراً عندما تجري العملية في مشفىً طبّي يملك خبرة طويلة ونظام متابعة صارم كما هو الحال في المستشفيات التركية الرائدة، تركيا لاكشري كلينك لها شهادات في نجاح جراحة القلب للأطفال ولنا في ذلك قصصٌ واقعية موّثقة بالفيديوهات، دعنا الآن نشرح لك جملةً وتفصيلاً جميع ما يجب أن تعرفه عن جراحات القلب في تركيا.


ما هي جراحة القلب المفتوح؟


مصطلحٌ جراحي يُطلق على الإجراء الذي يتطلّب فتح عظمة القصّ (Sternotomy) بهدف الوصول المباشر إلى تجاويف القلب، الهدف هو إصلاح أو استبدال أحد التراكيب الحيوية مثل الصمّامات، الشرايين التاجية، أو الجدران القلبية الداخلية، طبعاً هذه العملية تتمّ تحت التخدير العام مع وجود جهاز القلب (الرئة الصناعيّ Cardiopulmonary Bypass) الذي يتولّى مهام ضخّ الدم وتزويده بالأوكسجين أثناء إيقاف عضلة القلب مؤقتًا.


جراحة القلب المفتوح في تركيا: الإجراءات وفرص النجاح

تُصنّف جراحة القلب المفتوح من الناحية التشريحية على أنّها تدخل مباشر في الحيّز القلبي الصدري العميق، حيث يفصل الجراح الجلد والنسيج الدهني وعضلات الصدر وصولاً إلى عظم القصّ الذي يُنشر طولياً للكشف عن الكيس التأموري (Pericardium)!


نعم العمق ثمّ العمق في الجراحة حيث يفتح الطبيب كل ما سبق للكشف عن القلب .. وبعد تثبيت القلب أو تبريده جزئياً يُحدّد الهدف الجراحي بدقّة سواءٌ كان ذلك شرياناً تاجياً مسدوداً، صمّاماً متكلّساً، أو عيباً خلقياً في الجدار بين البطينين أو الأذينين، تُنهي العملية بعد إعادة إغلاق التراكيب التشريحية بإحكام، وإعادة وصل عظم القص باستخدام أسلاك فولاذية طبية لضمان الثبات البنيوي للصدر أثناء الشفاء.


دواعي اللجوء إلى جراحة القلب المفتوح


لا يُقرّر الطبيب إجراء جراحة القلب المفتوح إلا بعد استنفاد جميع الخيارات غير الجراحية، مثل الأدوية أو القسطرة القلبية، وعندما يُصبح الخلل البنيوي أو الوظيفي في القلب عائقاً أمام الضخّ الفعّال أو تهديداً مباشراً للحياة هنا تُصبح الجراحة ضرورة لاستعادة التروية أو تصحيح التشوّه أو إعادة بناء البنية الصمّامية أو الشريانية .. إليك أبرز أسباب جراحة القلب المفتوح:


  1. انسداد الشرايين التاجية كاملاً أو شبه كامل.
  2. فشل في عمل أحد صمامات القلب.
  3. تشوّهات خلقية في الجدران القلبية أو الصمامات.
  4. تمزق في عضلة القلب أو انفصال بطيني بعد احتشاء.
  5. أورام داخل القلب تؤثر على تدفق الدم.
  6. التهاب الشغاف القلبي مع تدمير صمّامي.
  7. تضخّم عضلة القلب المؤدي إلى انسداد مخرج البطين.
  8. حالات عاجلة مثل انصباب تأموري ضاغط أو تمزق الأبهر الصدري.

جراحة القلب المفتوح في تركيا: الإجراءات وفرص النجاح

التقنيات المستخدمة في جراحة القلب المفتوح في تركيا


تبدأ علامات فشل عملية شد البطن بالظهور خلال الأيام أو الأسابيع الأولى بعد الجراحة، وقد تمتدّ لتكتشفها تدريجياً خلال الأشهر التالية كلٌّ بحسب موقع الخلل أو مستواه: بنيوي، عضلي، جلدي أو عصبي، فهمك التشريحي العميق لهذه العلامات ضرورياً لتقييم النتيجة بدقة، لماذا؟!


1. تقنية القلب (الرئة الاصطناعية Cardiopulmonary Bypass)


يربط الجراح أنابيب خاصّة بين القلب والأوعية الدموية الكبيرة، ثمّ ينقل الدم إلى جهاز القلب الرئة الاصطناعية الذي يضخّ الأوكسجين ويُخرج ثاني أوكسيد الكربون، يسمح هذا التبادل بإيقاف القلب مؤقتًا الذي يمنح الفريق الجراحي بيئة عملٍ ثابتة لمعالجة التراكيب الداخلية بدقّة دون تأثير الدوران الدموي.


2. جراحة القلب النابض (Off-Pump CABG)


يُثبّت الجراح منطقة الشريان التاجي المستهدفة باستخدام جهاز ميكانيكي يُبقي ذلك الجزء من القلب ثابتاً رغم استمرار النبض، بهذه الطريقة يُعيد توصيل الشريان الملتف دون الحاجة إلى جهاز القلب (الرئة الاصطناعي) وهذا يُقلّل من خطر الالتهاب أو المضاعفات العصبية في بعض المرضى.


3. الجراحة بمساعدة الفيديو (VATS Cardiac Surgery)


يُدخل الجراح أدوات دقيقة وكاميرا عالية الدقة عبر شقوق صغيرة في جدار الصدر، ثمّ يوجّه حركاته بناءً على الصورة المكبرة الظاهرة على الشاشة، تُستخدم هذه التقنية في بعض الإجراءات التصحيحية البسيطة أو المحدودة وتقلّل من فقدان الدم وسرعة التعافي.


4. جراحة القلب بالروبوت (Robotic-Assisted Cardiac Surgery)


تركيا متقدّمة في هذه الجراحة حيث يُثبّت الجرّاح أذرع الروبوت على فتحات دقيقة في الصدر، ثم يتحكم بها من وحدة قيادة إلكترونية تمنحه مرونة عالية في المناورة داخل الحيّز الضيق للقلب، تسمح هذه التقنية بإجراء عمليات دقيقة مثل تصليح الصمامات من دون الحاجة إلى فتح القصّ بالكامل.


5. تقنية التبريد الموضعي لعضلة القلب (Myocardial Cooling)


تقنية أيضاً متاحة في تركيا حيث يُطبّق الجراح محلولاً بارداً على عضلة القلب أو يُدخل مبرّدات حوله لتقليل استهلاكه للأوكسجين خلال فترة التوقف، يُبطئ التبريد من النشاط الخلوي ويُحافظ على حيوية الخلايا القلبية أثناء الجراحة المطوّلة لتفادي خطر النخر أو التلف.


جراحة القلب المفتوح في تركيا: الإجراءات وفرص النجاح


أنواع جراحة القلب المفتوح في تركيا


كل نوعٍ منها له جراحته الخاصة … أسبابه، أدواته، وخطواته وفرص نجاحه أيضاً .. إليك أبرز الأنواع تالياً:


1. جراحة مجازة الشريان التاجي


يعتمد الجراح على وريد صافني من الساق أو شريان صدري داخلي لإنشاء مجازة دموية تتجاوز الشرايين التاجية المسدودة، يجري التوصيل من الشريان الأورطي إلى ما بعد منطقة الانسداد لضمان وصول الدم إلى عضلة القلب ..هدف هذه الجراحة تقليل أعراض الذبحة الصدرية وتحسين الأداء الوظيفي لعضلة القلب عند وجود نقص تروية مزمن.


2. جراحة إصلاح أو استبدال الصمامات


الجراحة تستهدف صمامات القلب التي تعاني من تضيّق أو قلس شديد نتيجة أمراض تنكّسية أو روماتيزمية، يستعمل الجراح تقنيات خياطة الحلقات الليفية أو يزرع صمامات ميكانيكية أو بيولوجية في موضع الصمام التالف، تهدف الجراحة إلى استعادة التدفق الدموي الطبيعي داخل غرف القلب ومنع رجوع الدم بين الحجرات.


3. جراحة تصحيح العيوب الخلقية


تشمل إصلاح الفتحات بين الأذينين (ASD) أو البطينين (VSD) باستخدام رقع اصطناعية أو نسيجية، وإغلاق القنوات الشاذة مثل القناة الشريانية السالكة (PDA)، تساعد هذه الجراحة على إعادة توزيع الضغط والحجم بين غرف القلب وتمنع المضاعفات التنفسية أو القلبية طويلة الأمد لدى الأطفال والبالغين.


4. جراحة تمدد الشريان الأبهر الصدري


الجراحة تهدف إلى استئصال الجزء المتضخم من الشريان الأبهر عندما يصل خطر التمزّق إلى حدود حرجة، يزرع الجراح رقعة صناعية (Dacron graft) بنفس قطر الوعاء الطبيعي، ويثبّتها بخيوط غير قابلة للامتصاص .. تمنع هذه الجراحة التمزق المميت وتحافظ على استمرارية جريان الدم إلى الشريان الأبهر النازل


5. استئصال الأورام القلبية


تستهدف هذه الجراحة أوراماً أولية مثل الميكسوما أو أوراماً نقيلية تعيق الصمامات أو تتداخل مع التوصيل الكهربائي القلبي، يفتح الجراح الأذين أو البطين المعنيّ، ويستأصل الكتلة بالكامل دون الإضرار بالتراكيب الحيوية المحيطة، يخضع المريض بعدها للمتابعة الدورية لاستبعاد العودة الورمية


6. إزالة التكلّس الصمّامي


يستعمل الجراح أدوات دقيقة لتفتيت التكلسات المتراكمة على وريقات الصمام خصوصاً الصمام التاجي أو الأورطي، عندما تكون الوريقات قابلة للحفاظ عليها .. تتيح هذه التقنية تحسين مرونة حركة الصمام، وتُستخدم غالبًا عند المرضى الرافضين للاستبدال أو في الحالات المبكرة.



التحضير لجراحة القلب المفتوح


  1. تقييم شامل لوظائف القلب باستخدام تخطيط صدى القلب وتخطيط كهربائية القلب.
  2. تصوير الشرايين التاجية عبر القسطرة القلبية لتحديد مسارات الانسداد.
  3. تحاليل مخبرية كاملة تشمل تعداد الدم، وظائف الكلى والكبد، وتوازن الشوارد.
  4. تقييم التنفس باستخدام اختبار وظائف الرئة خاصة لدى المدخنين أو المصابين بأمراض صدرية.
  5. مراجعة تاريخ الأدوية وتوقيف مضادات التخثر مثل الوارفارين والأسبرين حسب التوصية الطبية.
  6. صيام لمدة 6 إلى 8 ساعات قبل العملية لضمان أمان التخدير العام.
  7. تحضير نفسي وتثقيف صحي شامل حول ما بعد الجراحة والتعافي.
  8. توقيع نموذج الموافقة الجراحية بعد شرح المخاطر والنتائج المتوقعة.


خطوات جراحة القلب المفتوح في تركيا


جراحة القلب المفتوح في تركيا: الإجراءات وفرص النجاح

يفتح الجراح جلد الصدر على امتداد الخط المتوسط ويُجري نشراً طولياً لعظمة القصّ للوصول إلى جوف الصدر، يُبعد بعدها الأنسجة الرخوة ثمّ يُحرّك الكيس التأموري ليكشف القلب بالكامل، يُثبّت الحقل الجراحي بواسطة مفارز معدنية لضمان رؤية واضحة لكامل التراكيب القلبية.


يربط على إثرها أنابيب الجهاز القلبي الرئوي مع الشريان الأبهر والوريد الأجوف ويُشغّل الجهاز لتولّي وظيفة القلب والرئتين، يحقن محلول قلبي مبرد داخل الشرايين التاجية لإيقاف القلب مؤقتًا .. طبعاً هنا يُحدّد موقع التدخّل (مثل الصمّام، الشريان، أو الجدار) ويبدأ بالإجراء الأساسي حسب نوع الجراحة (التي ذكرناها بعضها مسبقاً)


بعد إنهاء العلاجات أو الاستبدالات يُعيد الجراح من جديد تشغيل القلب تدريجياً ويوقف جهاز القلب والرئة ويغلق التأمور، ثمّ يُعيد عظمة القص إلى وضعها الطبيعي ويثبّتها بأسلاك فولاذية، وبذلك يكون الخطوة النهائية في إغلاق طبقات العضلات والجلد بتسلسل دقيق مع وضع أنابيب تصريف لضمان عدم تراكم السوائل في الحيّز الجنبي أو التأموري.


التعافي بعد جراحة القلب المفتوح


مرحلة التعافي بعد جراحة القلب المفتوح تبدأ منذ لحظة مغادرة غرفة الإنعاش وهي من أهم المراحل التي تحدّد نجاح العملية على المدى البعيد! يعتمد التعافي على استقرار الدورة الدموية والتئام عظمة القص وتحسّن القدرة التنفسية والوظيفية تدريجياً، ويستلزم مراقبة صارمة داخل المستشفى تليها فترة تأهيل تدريجي في المنزل أو مراكز متخصصة.


  1. الانتقال إلى وحدة العناية القلبية المركّزة خلال أول 24–48 ساعة.
  2. إزالة أنابيب الصدر والتنفّس الصناعي بعد استقرار الوظائف الحيوية.
  3. بدء الحركة الخفيفة والجلوس على الكرسي خلال اليوم الثاني أو الثالث.
  4. مراقبة الجرح والتأكد من التئام عظمة القص دون علامات عدوى.
  5. تناول أدوية مسكنة، ومضادة للتجلط أو للضغط حسب توصيات الطبيب.
  6. الالتزام ببرنامج تنفّسي يتضمن تمارين الزفير العميق والسعال الآمن.
  7. اتباع نظام غذائي خفيف قليل الصوديوم وغني بالبروتين.
  8. مغادرة المستشفى عادة خلال 5 إلى 10 أيام حسب الاستجابة.
  9. تجنّب حمل الأوزان والانحناء أو قيادة السيارة لمدة 6 أسابيع.
  10. بدء برنامج تأهيل قلبي تحت إشراف اختصاصي خلال الأسابيع التالية.

جراحة القلب المفتوح في تركيا: الإجراءات وفرص النجاح

نتائج جراحة القلب المفتوح في تركيا وفرص النجاح


تشير تقارير الجمعية الأوروبية لجراحة القلب والصدر (EACTS) إلى أنّ معدل النجاح في عمليات مجازة الشرايين التاجية تجاوز 95% خلال العقد الأخير، مع معدلات بقاء تفوق 90% بعد خمس سنوات عند المرضى الذين خضعوا للعملية في مراكز مرجعية.


أمّا في حالات إصلاح الصمامات تجاوزت نسب النجاح 92% مع تحسّن نوعية الحياة لدى أغلب المرضى خلال ستة أشهر .. في تركيا تتقاطع هذه النتائج مع تقارير ميدانية أظهرت ما يلي:


  1. نسبة النجاح العام في جراحة القلب المفتوح للبالغين تصل إلى 94–97%.
  2. معدل البقاء بعد سنة واحدة من العملية يتجاوز 90%.
  3. حالات إصلاح الصمامات تسجل استقرارًا وظيفيًا لدى 85% من المرضى خلال أول 3 أشهر.
  4. نسبة مضاعفات العدوى أو النزيف داخل المستشفيات الحديثة لا تتعدى 3–5%.
  5. معدل إعادة الدخول للمستشفى خلال 30 يوماً أقل من 7%.
  6. نسبة تحسن كفاءة الضخ القلبي (EF%) تزداد بمعدل 10–15% خلال أول 6 أشهر.
  7. حالات الأطفال المصابين بعيوب خلقية معقّدة تسجل معدلات شفاء تصل إلى 85% في المراكز التخصصية.
  8. جودة الحياة والقدرة على المشي بدون تعب تتحسن لدى أكثر من 80% من المرضى بعد 60 يوماً من الجراحة.


مضاعفات ومخاطر جراحة القلب المفتوح


  1. اضطراب نظم القلب (مثل الرجفان الأذيني)
  2. نزيف داخلي أو من الجرح الجراحي.
  3. عدوى في الجرح أو عظمة القص.
  4. احتباس السوائل في الرئة أو حول القلب.
  5. فشل في القلب أو الكلى بعد العملية.
  6. جلطات دموية قد تؤدي إلى سكتة دماغية أو رئوية.
  7. ضعف أو تنميل في الأطراف نتيجة تأثر الأعصاب.
  8. صعوبة في التنفس خلال الأيام الأولى.
  9. خلل مؤقت في الذاكرة أو التركيز (تشوش ذهني)
  10. إعادة الحاجة إلى تدخل جراحي في حالات نادرة.


لماذا تختار تركيا لإجراء جراحة القلب المفتوح؟


اختيار تركيا قد تعتقد أنّه يعتمد فقط على فارق السعر! لا أبداً إنّما يستند إلى مزيجٍ من المعايير السريرية والتقنية واللوجستية التي جعلت تركيا مركزاً إقليمياً بارزاً في هذا المجال، كثيرٌ من المشافي التركية لديها بروتوكولات علاج شبيهة تماماً لما هو في أوروبا وأمريكا أيضاً، وعندها كوادر طبية معتمدة عالمياً .. إليك أسباب مقنعة لتختار تركيا بدلاً من كثيرٍ من الدول:


  1. كفاءة عالية في الجراحات المعقدة بدعم من فرق متعددة التخصصات.
  2. وجود مستشفيات معتمدة دولياً (مثل JCI) تطبق معايير الجودة العالمية.
  3. استخدام نفس الأجهزة والتقنيات المتوفرة في ألمانيا والولايات المتحدة.
  4. معدلات نجاح مرتفعة موثقة في التقارير العلمية والسريرية.
  5. توفر وحدات عناية مركزة متقدمة تراقب وظائف القلب لحظة بلحظة.
  6. انخفاض الكلفة الإجمالية دون التأثير على نوعية الخدمة.
  7. مرونة في جدولة المواعيد مع تقليل فترات الانتظار.
  8. دعم ترجمة وخدمة مرافقة طبية كاملة للمرضى الدوليين.
  9. تركيز على المتابعة بعد الجراحة لضمان التعافي الكامل.
  10. خبرة متزايدة في جراحة الأطفال والعيوب القلبية الخلقية.


جراحة القلب المفتوح في تركيا لاكشري كلينك


نعتمد على شراكات مع أرقى المستشفيات التركية الحاصلة على اعتماد JCI لنقدّم لك تجربة طبية متكاملة في جراحة القلب المفتوح، نربطك بأطبّاء ذوي خبرة تمتد إلى أكثر من 24 عاماً، ونعتمد على بنية نظام صحي تركز على المتابعة المستمرة قبل وبعد الجراحة، مع دعمٍ كامل من ترجمة ونقل فندقي لضمان رحلة علاجية ميسرة ومهنية من البداية إلى النهاية


  1. (الاعتماد الدولي) باقات علاجية في مستشفيات معتمدة عالمياً لضمان رضى الجودة.
  2. كوادر طبية تضم أطباء ذوي خبرة طويلة في التدخلات القلبية المعقدة.
  3. نسبة مضاعفات منخفضة بفضل تطبيق توصيات JCI وبروتوكولات دقيقة.
  4. متابعة مستمرة من لحظة التشخيص حتى العودة إلى النشاط الطبيعي.
  5. تنسيق كامل لوجستي يشمل ترجمة VIP، نقل من المطار والفندق، واستقبال فندقي.
  6. باقات أسعار شفافة وميسّرة، تدعمها الحكومة التركية لتشجيع السياحة العلاجية.
  7. إحاطتك بخدمات خارج أوقات العمل الاعتيادية لتسهيل الحجز والبدء العاجل.
  8. علاجات تكميلية مثل التأهيل التنفسي والعلاج الطبيعي ضمن الحزمة الطبية.