فهرس المحتوى
  • - لماذا قررت إجراء التكميم ووزني 90 كيلو؟
  • - هل كان وزني 90 مناسبًا لعملية التكميم؟
  • - يوم العملية: كيف كانت تجربتي مع التكميم وزني ٩٠؟
  • - أول أسبوع بعد التكميم
  • - متى بدأ نزول الوزن بعد التكميم؟
  • - هل واجهت مضاعفات أو ندمت على العملية؟
  • - نصائح لمن وزنه 90 كيلو ويفكر بالتكميم
  • - تجربتي مع التكميم وزني 100 كيلو
  • - تجربتي مع التكميم وزني 80 كيلو

تجربتي مع التكميم وزني 90 كيلو تجربة ناجحة جداً، اعتمدت بشكل أساسي على مؤشر كتلة الجسم والحالة الصحية قبل العملية، سبب النجاح هو الالتزام بالتعليمات الغذائية بعد الجراحة، خلال الأشهر الأولى حدث نزول واضح وسريع في الوزن، وصل 10–15 كجم شهريًا في البداية، مع تحسّن ملحوظ في النشاط والصحة العامة.


تجربتي مع التكميم وزني ٩٠ كيلو كانت جيدة جداً في تركيا، والأسباب هي:


  1. نتائج نزول الوزن بدأ بسرعة وظهر خلال الأسابيع الأولى
  2. الدكتور كوكمان أوزتورك صاحب خبرة كبيرة في عمليات التكميم
  3. الرعاية الطبية والمتابعة بعد التكميم كانت دقيقة ومستمرة
  4. التنسيق والدعم مع تركيا لاكشري كلينك سهّل كل خطوة قبل العملية وبعدها


فيديو حقيقي تجده عن تجربة تكميم المعدة وزني 90 كجم:



لماذا قررت إجراء التكميم ووزني 90 كيلو؟


قررت إجراء عملية التكميم رغم أنّ وزني كان 90 كيلو لأنّني وصلت إلى مرحلة أصبحتُ أتأثّر في نشاطي اليومي وشهيتي وصحتي العامة، قبل عملية التكميم جربت الحمية والرياضة أكثر من مرة، وكان النزول مؤقتًا ثم يعود الوزن بسرعة، فشعرت أنني أدور في حلقة مفرغة، التكميم بالنسبة كان خطوة مدروسة لضبط الشهية، تنظيم الأكل، واستعادة السيطرة على نمط حياتي قبل أن يتحول الوزن إلى مشكلة صحية أكبر.


هل كان وزني 90 مناسبًا لعملية التكميم؟

هل كان وزني 90 مناسبًا لعملية التكميم؟


نعم كان وزني 90 مناسباً لعملية التكميم في حالتي لأنّ القرار لا يعتمد على الوزن وحده، بل على مؤشر كتلة الجسم والحالة الصحية العامة، عند وجود سمنة متوسطة، وزيادة محيط البطن، وفشل المحاولات السابقة لإنقاص الوزن، أو بداية مشاكل صحية مرتبطة بالوزن، طبعاً التكميم هو الاختيار المنطقي لتنظيم الشهية ومنع زيادة الوزن مستقبلًا، بشرط التقييم الطبي الدقيق واتخاذ القرار بوعي كامل.


يوم العملية: كيف كانت تجربتي مع التكميم وزني ٩٠؟


في يوم العملية أحسستُ بالاطمئنان منذ اللحظة الأولى، خاصّةً أن التجربة كانت في تركيا وتحت إشراف أفضل دكتور تكميم كوكمان أوزتورك، الذي شرح لي كل التفاصيل بهدوء، أوضح لي مباشرةً أن وزن 90 كيلو لا يشكّل عائقًا أمام نجاح عملية التكميم، طالما أنّ مؤشر كتلة الجسم والتقييم الصحي يسمحان بذلك، وأكد أن الهدف ليس فقط إنقاص الوزن، إنّما تنظيم الشهية ومنع زيادة الوزن مستقبلًا .. أمّا عن خطوات العملية فهي ما يلي:


  1. الدخول إلى المستشفى وإجراء الفحوصات النهائية
  2. لقاء أخير مع الطبيب للتأكيد على الخطة الجراحية
  3. الدخول لغرفة العمليات تحت التخدير العام
  4. إجراء التكميم بالمنظار خلال وقت قصير
  5. الاستيقاظ دون ألم قوي أو مفاجآت
  6. نقلي إلى الغرفة للمراقبة والمتابعة الطبية


أول أسبوع بعد التكميم

تجربتي مع التكميم وزني 90: هل كانت ناجحة؟


أول أسبوع بعد التكميم هو رحلة تعارف حقيقية مع جسمي الجديد، شعرت بتغيّر واضح في الشهية منذ اليوم الأول، التزمت بالسوائل وتعليمات الطبيب، لم يكن هناك ألم شديد كما توقعت فقط انزعاج بسيط يمكن السيطرة عليه، والأهم أن الإحساس بالجوع اختفى تقريباً، خلال هذا الأسبوع بدأت ألاحظ نزولًا خفيفًا في الوزن وتحسّنًا في الشعور بالخفة والطاقة،.


هدى حسين: هل تعرفينها؟ هي أيضاً أجرت عملية تكميم المعدة تابعي ستوري هدى حسين من خلال هذا المقال لتستطيعي أكثر اتخاذ قرار تكميم المعدة.


متى بدأ نزول الوزن بعد التكميم؟


بدأ نزول الوزن بعد التكميم منذ الأسبوع الأول خاصةً مع فقدان السوائل وتراجع الشهية كثيراً، خلال الأيام الأولى لاحظت انخفاضاً تدريجياً في الوزن، ثم أصبح النزول أكثر انتظاماً مع الالتزام بالنظام الغذائي المخصص بعد العملية، بعد شهر من العملية نزلت حوالي 13 كيلو غراماً! وأصبح وزني حوالي 75 كيلو.


هل واجهت مضاعفات أو ندمت على العملية؟

تجربتي مع التكميم وزني ٩٠


لم أواجه أيّ مضاعفات حقيقية بعد عملية التكميم، ولم أشعر بالندم في أي مرحلة من مراحل التجربة، لأنّ كل خطوة كانت مدروسة ومبنية على تقييم طبي واضح والتزام بالتعليمات، مع مرور الوقت بدأت ألاحظ نتائج ملموسة أكدت لي أن القرار كان صحيحاً وأنّ العملية حققت الهدف الذي أجريته من أجله .. ومن أهم نتائج تكميم المعدة قبل وبعد التي حصلتُ عليها:


  1. تحكم واضح في الشهية دون شعور بالحرمان من الأكل
  2. نزول منتظم في الوزن دون تعب من رياضة وحمية وغيرها
  3. تحسّن في الحركة والنشاط اليومي وهذا أفضل شيء حدث لي
  4. شعور بالخفة والراحة الجسدية وبدأت أنافس زوجي في ذلك
  5. الراحة النفسية والتخلّص من هاجس زيادة الوزن الذي أتعبني كثيراً


نصائح لمن وزنه 90 كيلو ويفكر بالتكميم

نصائح لمن وزنه 90 كيلو ويفكر بالتكميم


  1. لا تعتمد على الوزن فقط، قيّم مؤشر كتلة الجسم ونمط حياتك
  2. اسأل نفسك إن كنت فشلت فعلياً في الالتزام بالحمية والرياضة
  3. اختر طبيباً مختصاً يشرح لك الإيجابيات والسلبيات بوضوح
  4. لا تتوقع معجزة التكميم عملية جراحية وليست حلًا سحريًا
  5. التزم بالنظام الغذائي بعد العملية حرفياً
  6. تقبّل تغيّر عادات الأكل من أول أسبوع
  7. لا تقارن نزول وزنك بغيرك، كل جسم مختلف
  8. جهّز نفسك نفسياً قبل الجراحة مثل تجهيزك جسديًا
  9. اتخذ القرار لنفسك لا لإرضاء الآخرين


تجربتي مع التكميم وزني 100 كيلو

تجربتي مع التكميم وزني 100 كيلو


تجربتي مع التكميم ووزني ١٠٠ كيلو هي مرحلة تحوّل حقيقية في حياتي، لأنّ الوزن في هذه المرحلة أصبح يؤثّر على نشاطي اليومي وحركتي وثقتي بنفسي حتى! قبل العملية حاولت كثيراً إنقاص الوزن بالأنظمة الغذائية والرياضة، لكن النتائج كانت مؤقتة وتعود سريعاً، وهذا ما دفعني لاتخاذ قرار التكميم بعد تفكير وتقييم طبي واضح، خاصة مع زيادة الشهية وصعوبة السيطرة على الأكل.


بعد إجراء عملية تكميم وزن ١٠٠ بالمنظار بدأت ألاحظ التغيير تدريجياً منذ الأسابيع الأولى، الشهية انخفضت بشكل واضح، وكميات الأكل أصبحت محدودة دون جهد أو صراع نفسي، مع مرور الوقت بدأ الوزن ينزل بشكل منتظم، وتحسّن إحساسي بالخفة والطاقة، وأصبحت الحركة أسهل والنشاط اليومي أفضل، الآن أصبح وزني 65 كيلو غراماً فقط! تجربة ناجحة للأمانة.


تجربتي مع التكميم وزني 80 كيلو

تجربتي مع التكميم وزني 80 كيلو

تجربتي مع التكميم ووزني 80 كيلو كانت تجربة مختلفة لأن القرار لم يكن بدافع السمنة الشديدة! إنّما بسبب صعوبة السيطرة على الشهية وثبات الوزن رغم المحاولات المتكررة للحمية والرياضة، مع الوقت شعرت أن وزني بدأ يؤثر على نمط حياتي وثقتي بنفسي، لذلك اتخذت قرار وزني 80 وسويت تكميم بعد تقييم طبي دقيق لمعرفة ما إذا كان مناسباً لحالتي.


بعد العملية لاحظت تغيراً واضحاً في علاقتي مع الطعام منذ الأسابيع الأولى، كميات الأكل أصبحت أقل، والشعور بالشبع يأتي بسرعة دون جهد، نزول الوزن كان أبطأ مقارنة بالأوزان الأعلى لكنه كان منتظماً ومريحاً، ومعه تحسّن نشاطي اليومي وإحساسي بالخفة، وحتى حياتي الجنسية مع زوجي هذا الذي كان يؤرّقني كثيراً.