- - ما هي موانع شفط الدهون؟
- - موانع شفط الدهون الصحية
- - الموانع المرتبطة بالأدوية والعلاجات لعملية شفط الدهون
- - موانع شفط الدهون النفسية
- - موانع شفط الدهون المرتبطة بالجلد
- - موانع شفط الدهون المرتبطة بالوزن
- - موانع شفط الدهون المرتبطة بالعمر
- - موانع شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك
من أهم الأسئلة التي يجب أن تملك جواباً شاملاً عنها هو "ما هي موانع شفط الدهون؟"، ومن أشيع موانع هذه الجراحة وجود أمراضٍ مزمنةٍ من دون ضبطٍ وسيطرة كداء السكري وأمراض القلب بالإضافة لموانع أخرى كتناول أدويةٍ معينةٍ تؤثر على سير العملية.
يهدف المقال التالي لنشر الوعي وتجنب أية مشاكل أو اختلاطاتٍ خلال عملية شفط الدهون كي تحصل على النتائج المميزة التي ترغب بها من دون التعرض للخطر لاحقاً، ما هي موانع شفط الدهون؟ لنكتشف معاً.
ما هي موانع شفط الدهون؟
إن أمراض القلب والسكري غير المضبوط من أهم موانع شفط الدهون، فضلاً عن حالة السمنة المفرطة أو عدم انتظام وزنك لمدة 6 شهور على الأقل فمن شأنها أن تؤثر على مرحلة ما بعد الجراحة وتجعلك غير راضٍ عن النتائج.
لابد من التقييم الدقيق خلال الاستشارة مع الطبيب قبل الخضوع لجراحة تكسير أو إذابة الدهون، فخلال إخبار الطبيب بتاريخك الطبي والعائلي والأدوية التي تتناولها وحالتك الصحية يمكن البحث عن هذه الموانع فقد تجعل النتائج غير مرضيةٍ أو حتى تعرض حياتك للخطر:
موانع شفط الدهون الصحية
تتطلب عملية إذابة الدهون بجميع أنواعها تخديراً سواءً كان عاماً أو موضعياً، وفي كلتا الحالتين توجد بعض الموانع الصّحية العامة التي قد تمنع من إجراء شفط الدهون بل وتؤدي لحصول اختلاطاتٍ أو مشاكلٍ فيما بعد ومن أهمها:
- أمراض القلب والأوعية الدموية مثل الخثرات الدموية - انسداد الشرايين - مرض الشريان التاجي.
- أمراضٌ رئوية مثل الوذمة الرئوية - الالتهاب الرئوي - مرض الانسداد الرئوي المزمن.
- أمراضٌ مزمنة مثل مرض السكري غير المنضبط - ارتفاع ضغط الدم - أمراض الغدة الدرقية - اضطراب تخثر الدم - أمراض السرطان والكلى.
- أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة الحمراء - التهاب المفاصل الروماتويدي - مرض نقص المناعة البشرية "HIV" - التهاب الكبد الوبائي.
- حساسيةٌ تجاه مخدر "ليدوكايين" فمن الممكن حدوث رد فعلٍ تحسسيٍ قد يكون مميتاً.
- إجراء شفط الدهون أثناء الإصابة بالعدوى قد يؤدي إلى انتشارها إلى مناطق أخرى من الجسم
- الحوامل والمرضعات لا يمكنهم إجراء عملية شفط الدهون بعد الولادة مباشرةً بل الانتظار حتى تعافي الجسم.
الموانع المرتبطة بالأدوية والعلاجات لعملية شفط الدهون
لابد من إعلام الطبيب بأي أدويةٍ تتناولها خلال الاستشارة كي تُجريا التعديلات اللازمة على الجرعة أو حتى إيقاف الدواء مؤقتاً تجنباً للمخاطر أثناء الإجراء أو بعده، ومن هذه الأدوية ما يلي:
- الأدوية التي تزيد من سيولة الدم مثل الأسبرين والهيبارين، والتي تزيد من خطر حدوث النزيف.
- المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين E والمنتجات العشبية مثل الكركم، حيث يزيد معها خطر النزيف.
- مضادات الالتهاب غير الستيرويدية "NSAIDs" قد تؤدي إلى مشكلات النزيف.
- مضادات الاكتئاب وأدوية إنقاص الوزن لأنها يمكن أن تتداخل مع أدوية التخدير.
- مدرات البول التي تستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم لتجنب حدوث الجفاف.
- حبوب منع الحمل للنساء لتقليل خطر الإصابة بجلطات الدم بعد العملية.
موانع شفط الدهون النفسية
تأثير شفط الدهون على الحالة النفسية علاجه مع الاستشارة الأوليّة للطبيب، وذلك ليتأكّد من استعدادك للعملية نفسياً ومناقشة توقعاتك وأهدافك بعد عملية شفط الدهون، ومن الموانع النفسية التي قد تمنع من الخضوع للعملية ما يلي:
- التصورات غير الواقعية فالجراحة ليست حلاً لإنقاص الوزن، ولا يؤدي شفطها إلى انخفاضٍ كبيرٍ في الوزن.
- وجود مخاوف مثل القلق والاكتئاب والتي قد تؤثر على مرحلة التعافي بعد العملية وتعرضك لمزيدٍ من التوتر والضغط النفسي.
موانع شفط الدهون المرتبطة بالجلد
قد تؤدّي عملية شفط الدهون بالليزر في مناطق العلاج المعينة إلى ترهّل الجلد فيبدو مظهره أسوء نتيجة عدم قدرة الجلد على التقلص من جديد بعد إزالة هذه الدهون، لذلك لابد من التحري عن حالة الجلد في المنطقة المستهدفة خلال الاستشارة فيخبرك الطبيب عن توقعاته ما بعد الجراحة، قد تكون النتائج غير مرضية في حال:
- الجلد الضعيف الذي يفتقد إلى المرونة يكون أكثر عرضةً لحدوث الترهل في المنطقة المراد شفط الدهون منها.
- الجلد المترهل ترهلاً شديداً نتيجة فقدان الوزن السريع أو نتيجة الحمل أو تقلبات الوزن فعملية شفط الدهون ستزيد الوضع سوءاً
- بعض العوامل الوراثية تؤثر على إنتاج الجلد للكولاجين وسمك ونوعية الجلد فقد لا يستجيب بصورة جيدة ما بعد الجراحة ويترهل
- بعض العوامل المؤثرة على شفط الدهون مثل فقدان الجلد للكولاجين والإيلاستين الذي يؤثر على مرونة الجلد ونضارته.
موانع شفط الدهون المرتبطة بالوزن
لا تؤدّي عملية شفط الدهون إلى إنقاص الوزن إنما تغيير شكل المنطقة المستهدفة فقط، وفي الواقع لا تأثير لها على تغيير الوزن، لذلك يجب أن تضع بالحسبان الحصول على وزنٍ طبيعيٍّ من دون تغير لمدة 6 شهور على الأقل بدلاً من الحصول على ترهل الجلد بعد شفط الدهون، وإليك الأسباب:
- إن الحد الأقصى لشفط الدهون هو 5 لترات، والزيادة في هذه الكمية تؤدي حتماً لحدوث تغيراتٍ في توازن السوائل بالجسم ونخر الجلد والأنسجة وغيرها من المضاعفات الخطيرة.
- مؤشر كتلة الجسم للمرشح المثالي لعملية شفط الدهون أقل من 30، وإذا ارتفعت لـ 30 - 35 قد تؤدي لحدوث ترهلٍ متوسطٍ إلى شديدٍ في الجلد، وإذا تجاوز 40 "سمنة مفرطة" يمنع إجراء عملية شفط الدهون.
- بالإضافة للك، ترتبط السمنة بعديدٍ من المشكلات الصحية مثل مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب مما يجعل عملية شفط الدهون أكثر خطورةً وتعقيداً.
موانع شفط الدهون المرتبطة بالعمر
تأثير العمر على شفط الدهون يجب أن يُؤخذ كشرط أساسي، إنّ العمر المناسب لعملية شفط الدهون هو أكثر من 18 عاماً حيث يلعب العمر دوراً محورياً في تحديد مدى الملائمة لهذا الإجراء فضلاً عن تأثيره بصورة واضحة على النتائج النهائية لشفط الدهون، وذلك للأسباب الآتية:
- مع التقدم في العمر يفقد الجلد مرونته بسبب فقدان الكولاجين والإيلاستين بصورةٍ طبيعية وبذلك يزداد احتمال نشوء ترهلٍ في الجلد بعد عملية شفط الدهون.
- الإصابة بالأمراض المزمنة مع التقدم في العمر مثل السكري وأمراض القلب وفرط ضغط الدم، وارتفاع معدل الكوليسترول وجميعها من موانع عملية شفط الدهون.
موانع شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك
نحرص في تركيا لاكشري كلينك أفضل مركز لشفط الدهون في تركيا على الشفافية التامة ويهمنا فهمك الواضح لموانع عملية شفط الدهون وغيرها من التفاصيل التي تلعب دوراً مهماً في حصولك على النتائج المثالية وتفادي فشل شفط الدهون بل على العكس الهدف مرور رحلة شفط الدهون بصورة بسيطة من دون أية مخاطر.
حان الوقت للتغيير، لا داعٍ للإحباط بعد اليوم حيال الدهون المعندة! أهلا بك في تركيا لاكشري كلينك، المكان الأول للتجميل والجمال بشهادة الآلاف! اتصل الآن احصل على استشارة مجانية مع أفضل جراحي شفط الدهون في تركيا عن بعد للاستفسار عن نوع الإجراء المناسب لحالتك.
تحرير فريق أطبّاء تركيا لاكشري كلينك©
المصادر