فهرس المحتوى
  • - مزايا عملية شفط الدهون
  • - عيوب عملية شفط الدهون
  • - مزايا شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية
  • - عيوب شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية
  • - مزايا شفط الدهون بالليزر
  • - عيوب شفط الدهون بالليزر
  • - مزايا شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك
  • - تحرير فريق أطباء تركيا لاكشرى كلينك ©
  • - المصادر

ما هي مزايا وعيوب شفط الدهون؟ هل خطر ببالك هذا السؤال قبل الإقدام على هذه الجراحة؟ من أحلى المزايا الخاصة بشفط أ و تكسير الدهون هو حصولك على جسم منحوت متناسق وتعزيز ثقتك بنفسك على الرغم من ترافق هذا الإجراء ببعض الآثار الجانبية المؤقتة كغيره من الجراحات.


هل تُفكّر في إجراء عمليّة شفط الدُّهون؟ تُريد أن تتخذ قراراً نهائياً للتخلص من الدُّهون العنيدة! لكن انتظر… ما هي مزايا وعيوب شفط الدهون؟ احصل على الإجابة عن هذا السؤال بالتفصيل في المقال التالي.


مزايا عملية شفط الدهون


عمليّة شفط الدُّهون تقنيّةٌ فعالةٌ للتخلص من الدُّهون العنيدة التي فشل النظام الغذائيّ وممارسة الرياضة بانتظامٍ بإزالتها، ومن أفضل ميزات عملية شفط الدهون: 



أولاً: تحسين مظهر الجسم


الميزة الأكثر وضوحاً لشفط الدُّهون هي تحسينُ مظهر الجسم؛ حيث تُتيح عمليّة شفط الدُّهون استهداف مناطق مثل البطن والارداف والفخذين وإزالة الدُّهون الزّائدة منها، ممّا يمنحك الخطوط والمنحنيات التي تُريدها.


ثانياً: إزالة الدهون المقاومة


تستهدفُ عمليّة تكسير الدهون المناطق ذات الخلايا الدهنية العنيدة التي لم تختفي من تلقاء نفسها، وبعد الإجراء تكون المناطق المُعالجة أكثر نحافةً ونعومةً، وتلك الدُّهون لن تعود مرةً أخرى في حال الالتزام بنظام صحي متوازن والمحتفظة على وزن مثالي.


ثالثاً: تحسين الصحة العامة


إضافةً إلى الفوائد الجماليّة لإذابة الدهون ونحت القوام، لهذا الإجراء أيضاً فوائد صحيّةٌ منها الآتي:


  • التخلص من دهون البطن التي تعتبر عاملاً أساسياً مسبباً لأمراض القلب 
  • تفادي الإصابة ببعض الأمراض المزمنة كداء السكري والخثرات الدموية
  • الحفاظ على صحة أعضاء البدن الموجودة في البطن كالكبد والصفراء
  • مُعالجة الدّوالي حيث تعملُ الجراحة على إزالة رواسب الدُّهون التي تضغط على الأوعية الدّموية.
  • واتباعك نظام حياة صحي فيما بعد سيعود على جسمك بفوائد لا تحصى!


رابعاً: نتائج سريعة


بناءً على نوع التقنيّة المُستخدمة والمنطقة المُعالجة تختلف أوقات التّعافي من شخصٍ لآخر، ومع ذلك يُمكن العودة إلى الأنشطة العادية شيئاً فشيئاً خلال أيامٍ من الجراحة على عكس الجراحات السابقة الكبرى التي كانت تحتاج فترة شفاء وتعافٍ طويلة وتعب مستمر لفترات طويلة.


إضافة لذلك وحتى تحصل على نتائج سريعةٍ يُمكنك شُرب الكثير من الماء لترطيب البشرة وتناولُ فيتامين "C" والأطعمة الغنية بالبروتينات وفقاً لتعليمات الطّبيب المُختص؛ لتحصل بشرتك على العناصر الأساسيّة لإنتاج الكولاجين الذي يُسرع عمليّة التّعافي وتجديد الجسم بالكامل.


خامساً: تحسين الثقة بالنفس


من أهم فوائد عمليّة شفط الدُّهون هي تُعزيز الثّقة بالنفس حيث أفاد عديدٌ من الأشخاص شعورهم بالرّاحة بعد تحسن صورتهم الجسديّة والإحساس بقيمتهم الذاتيّة، فضلاً عن ذلك تقليلُ الشّعور بالقلق الاجتماعيّ بعد التخلص من الصورة الجسديّة التي كانوا مُقيدين بها في المجتمع.


عيوب عملية شفط الدهون


على الرغم ممن أمان عملية تكسير الشحوم الكبير إلا أنها قد تترافق كغيرها من العمليات الجراحية ببعض الآثار الجانبية التي يجب ذكرها وإن كانت نادرة كي تملك صورة شاملة عن هذا الغجراء ومن أشيع الآثار الجانبية:


أولاً: المخاطر الجراحية



  • العدوی للجلد وهي أمرٌ نادرٌ، ولكن قد تكون شديدةً 
  • شفط كمياتٍ كبيرةٍ من الدُّهون مُسببةً عدم توازن السّوائل في الجسم، ممّا يؤدي إلى مشكلاتٍ في القلب والرّئة والكلى.
  • الشّعور بالتّنميل المؤقت أو الدّعائم فى المناطق المُعالجة وقد يحدثُ تهيجٌ للأعصاب في هذه المناطق.
  • الانصمامُ الدُّهنيّ وهو تفككُ أجزاء من الدُّهون وتجمعُها في الاوعية الدّموية مما يسبب اختلاطات تالية


ثانياً: الندوب 


لابد من التنويه إلى أن شكل وحجم الندبة وفتة بقاءها تعتمد بصورة أساسية على طبيعة الجسم البشرية وقدرة الجلد على الالتئام بسرعة، ومن أشيع اختلاطات الندوب:


  • عملُ الشقوق بطريقةٍ سيّئةٍ ممّا يُؤدى إلى نُدوبٍ مرئيةٍ.
  • نُدوبٌ غائرةٌ بسبب الإفراط في شفط الدُّهون في المنطقة المُعالجة.
  • نُدوبٌ بسبب كدمات الجلد التي تحدثُ نتيجة المرور المُتكرر للكانُيولا أثناء شفط الدُّهون.


ثالثاً: تناول الأدوية


من أشيع مخاطرالأدوية هو التسمّمُ بالليدوكائين الذي يُستخدم للمساعدة على تسكين الألم ويُحقن مع سوائل أخرى خلال عملية شفط الدُّهون. وعادة ما يكون آمناً، ولكن يُمكن أن يسبب تسمماً لبعض الأفراد الذين يمتلكون حساسية محددة له مما ينتج عنه مشكلاتٍ خطيرةٍ في القلب والجهاز العصبيّ المركزيّ.


رابعاً: النتائج غير الدائمة


إن نتائج عملية شفط الدهون عادةً ما تستمر لفترةٍ طويلةٍ عند اتباع نظام حياةٍ صحيٍّ والمحافظة على وزنٍ طبيعيٍ بالإضافة لممارسة الرياضة باستمرار، لكن في حال إهمال جميع التوصيات السابقة واستعادة الوزن فقد يزداد احتمال نمو خلايا دهنيةٍ جديدةٍ في نفس المناطق المعالجة مسبقاً.


خامساً: عدم التناسق


في بعض الحالات وعند الخضوع لجراحة شفط الدهون بأيدٍ غير خبيرة فيؤدي ذلك للحصول على عدم تساوٍ وتناظر في الجسم وضعف مرونة الجلد مما يتسببُ في ظُهور عُيوبٍ في المنطقة المستهدفة وتكون نُتوءاتٍ و تُرهلاتٍ، وقد تصبح هذه التغيراتُ دائمةً في حال إهمال المعالجة الترميمية لاحقاً.


سادساً: لا تناسب أصحاب الوزن الكبير


كما ذكرنا مراراً، عملية شفط الدهون ليست مخصصة لتنزيل الوزن والتخلص من السمنة، فالنتائج لن تكون ملموسة بعد شفط الدهون لدى الأشخاص مفرطي السمنة.


مزايا شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية


تعملُ هذه التقنيّة على إذابة الدُّهون العنيدة قبل إزالتها، فضلاً على ذلك فإنّها تُحافظ على الدُّهون الصحيّة دُون إتلافها وبذلك يمكن استخدامها في أيّ مناطق في الجسم عن طريق حقن الدُّهون فيها للحصول على مظهرٍ أكثر نعومةً وامتلاءً، إضافةً إلى ذلك فإنّ لها عديداً من الفوائد الأخرى أبرزها التالي: 


أولاً: تقليل التورم والكدمات


تقنيّة الموجات فوق الصوتيّة إجراءٌ طفيف التوغل الجراحيّ، يعمل على إزالة الدُّهون بطريقةٍ آمنةٍ ممّا يسمحُ بصدماتٍ أقل دُون الإضرار بالأنسجة والعضلات المحيطة ولذلك ينتج عنه تكدم ووذمات أقل مقارنة مع غيره من الإجراءات. 


ثانياً: تحسين شد الجلد


من أفضل الميزات لهذه التقنيّة أنّها لا تُزيل الدُّهون فقط بل تعملُ على شد الجلد، حيث تعملُ الحرارة الناتجة عن الموجات فوق الصوتيّة على تقليص ألياف الكولاجين الموجودة في الجلد فيقلُ ترهّلُ الجلد بعد إزالة الدُّهون بخلاف العديد من أنواع شفط الدهون التقليدية الأخرى التي تركز على شفط الدهون فقط.


ثالثاً: فعالية في المناطق ذو الطبيعة المتليفة


تعملُ التقنيّة في المناطق الأكثر ليفيّةً مثل حمّالة الصّدر ومقابض الحب عند النساء، كما يمتلك الرجال أنسجةً ليفيّةً طبيعيّةً يصعب تفتيتها بالطريقة التقليديّة، ولذلك تعملُ الموجات فوق الصوتيّة بدقّةٍ على انكماش الجلد ممّا يُساعد على التحديد الأمثل للمناطق المُعالجة بعد الشّفاء وتمنحها مظهراً  طبيعياً.


رابعاً: أمانٌ عالٍ


تزيلُ تقنيّة الموجات فوق الصوتيّة الدُّهون من المناطق السطحيّة والعميقة، ولذلك تستطيع الحصول على عضلات السّكس ومظهر أكثر سلاسة؛ لأنّ الخلايا الدُّهنيّة تصبح مسالةً قبل إزالتها ممّا يُحسن من المظهر العام أثناء التّعافي باستخدام التّدليك اللمفاويّ وارتداء المشدّ.


عيوب شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية


تقنية شفط الدُّهون بالموجات فوق الصوتيّة من أفضل التقنيّات المستخدمة في شفط الدُّهون ولكن لابد من ترافقها ببعض الآثار الجانبية ونذكر منها التالي: 


أولاً: الحاجة إلى مهارةٍ عالية


تحتاجُ هذه التقنية بسبب حداثتها إلى جراحٍ ماهرٍ ذُو خبرةٍ في هذا المجال فاستعمال هذه الأجهزة من دون خبرة قد يؤدي للعديد من الاختلاطات منه:


  • تضررُ أنسجة الجسم الداخليّة نتيجة فرط توجيه الموجات فوق الصوتية 
  • يُعاني بعض الأشخاص من ظهور تكتلاتٍ دُهنيّةٍ تحت الجلد


ثانياً: المخاطر الجراحية


  • المضاعفات الرئوية ومتلازمة الانفصال الدهني حيث تنفصل أجزاءٌ من الدُّهون إلى مجرى الدم
  • الأورام المصلية وهي تراكم السّوائل تحت الجلد والتي تحتاجّ الى تصريفها 
  • الخدر والتّنميل في الجلد يكون مُؤقتاً ولكن في بعض الأحيان قد يحدث فقدانٌ كاملٌ بالاحساس.


ثالثاً: النتائج غير المضمونة


  • الندبات كما ذكرنا مسبقاً ترجع لاستجابة الجلد للالتئام بعد الشقوق الجراحية
  • الحروق فقد تُسبب تقنيّة الفيزر حروقاً ولاسيّما في منطقة الرقبة والوجه في حال عدم وجود خبرة لدى الجراح
  • نخر الدهون قد تموتُ الخلايا الدُهنيّة الموجودة في الأنسجة العميقة للجلد


مزايا شفط الدهون بالليزر


أما فيما يتعلق بشفط الدهون بتقنية الليزر، فهو إجراء جراحي حديث طفيف التوغل يعتمد على استخدام طاقة الليزر المحددة الطول لتطبيق ضغط على الخلايا الدهنية أيضاً مما يؤدي لانفجارها ويسهل ذلك طرحها فيما بعد خارج الجسم عبر أنابيب مخصصة، ومن أهم ميزات هذه التقنية الجراحية:


أولاً: تحفيز إنتاج الكولاجين


لا تعملُ الحرارة الناتجة عن الليزر على إذابة الدُّهون العنيدة فحسب، بل تساهم في تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي الذي يؤدي إلى شدّ الجلد، وهذا ما يُعزز النتائج الجماليّة للمنطقة المستهدفة ويُعطي مظهراً أكثر نعومةً و تناغماً وهو ما يميز هذه التقنية.


ثانياً: دقةٌ عالية


يسمحُ جهاز شفط الدُّهون بالليزر باستهداف جيوب دُهنيّة محددةٍ لتفجيرها وإذابتها وتحديد معالم الجسم ممّا يؤدي إلى نتائج أكثر دقةً، ولذلك يُفضلها الأشخاص الذين يرغبون في نحت مناطق مُحددةٍ بالجسم دون الأخرى حيث توجد الدهون المعندة.


ثالثاً: تقليل التورم والكدمات


تتميزُ تقنية إذابة الدهون بالليزر بأنّها إجراءٌ طفيف التدخل الجراحيّ حيث يمكن إجراؤها بعمل شقوقٍ صغيرةٍ للغاية، وبذلك تساهم في الحفاظ على الأنسجة المحيطة ممّا يقللُ من حدوث توّرمٍ وكدماتٍ ما بعد الجراحة.


رابعاً: نتائج طويلة الأمد


تحقق عمليّة شفط الدُّهون بالليزر نتائج طويلة الأمد بمجرد التخلص من الخلايا الدُّهنيّة التي لا تنمو مرةً أخرى مع الحفاظ على نمط حياةٍ صحيٍّ متوازنٍ وممارسة الرياضة لمنع الخلايا الدُّهنيّة المتبقية في الجسم من التوسع في أجزاء أخرى في الجسم.


عيوب شفط الدهون بالليزر


أولاً: النتائج غير الفورية


على الرغم من شهرة عملية شفط الدُّهون بالليزر في تحقيق نتائج فعالةٍ وسريعةٍ، إلّا أنّ الأمر يتطلب بعض الوقت للحصول على النتائج النهائيّة، قد تستغرقُ بُضعة أسابيع بعد الإجراء حتى تتخلص من الكدمات والتورم بالكامل وتحصل على الشكل الاخير.


ثانياً: المخاطر الجراحية


  • حدوث ندوبٍ من الشّق الصغير الذي يفعلهُ الطّبيب أثناء الإجراء
  • توّرمٍ وكدماتٍ وألمٍ في موقع الشّق او حوله.
  • التهاباتٌ أو أعراض عدوى في منطقة الشّق مثل التّورم والاحمرار
  • جلدٌ متكتلٌ أو مدمّلٌ في منطقة العلاج.


مزايا شفط الدهون مع تركيا لاكشري كلينك


في تركيا لاكشري كلينك نتميز بالشفافية والواقعية، نضع احتياجاتك واهتمامك على رأس أولويّاتنا ونُقدم لك رعايةً طبيّةً مُخصّصةً! باستخدام أحدث تقنيّات شفط الدُّهون مثل الليزر والفيزر بيد أطبّاء خُبراء يتمتعون بما يتجاوز 12 سنة من الخبرة كالطبيب محمد سُلماز والطبيب أزار زينالوف وغيرهم من خيرة أطباء تركيا والعالم!


ولأنّ راحتك تهمّنا نُقدّم لك خدماتٍ احترافيّةً تشملُ مترجماً ومرافقاً بالإضافة لترتيب السّفر والإقامة، مع متابعةٍ دوريّةٍ عن بعدٍ لضمان حصولك على أفضل النتائج، معنا تحصل على تجربة شفط الدُّهون مُميزةٍ وفعالةٍ وآمنةٍ تحقق لك القوام المثاليّ الذي تُحلم به.


حان الوقت للتغيير! احصل على فرصة العمر للتخلص من الدهون بعملية شفط الدهون المتقدمة لدى تركيا لاكشري كلينك! اتصل بنا واحصل على استشارة مجانية عن بعد في الحال!


تحرير فريق أطباء تركيا لاكشرى كلينك ©


المصادر